انسحاب رئيس ائتلاف ملاك العقارات على الهواء.. وردّ صادم من أحمد موسى| فيديو

غادر مصطفى عبد الرحمن، رئيس ائتلاف ملاك العقارات القديمة، فقرة خصصها الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع عبر قناة صدى البلد، لمناقشة تعديلات قانون الايجار القديم .
ائتلاف ملاك العقارات القديمة
وخلال اللقاء، قال مصطفى عبد الرحمن رئيس ائتلاف ملاك العقارات القديمة، إن هناك بعض المغالطات وبعض الناس المندسين قالوا الملاك غير موافقين على القانون، وهذا كتاب ربنا في يدي وأتحدث في هذا الأمر.
مشروع قانون الإيجار القديم
وتابع مصطفى عبد الرحمن أن الملاك يؤيدون الدولة بشأن مشروع قانون الإيجار القديم، وبعض المستأجرين يدفعون إيجار شهري قدرة 60 قرشًا.
وشهدت حلقة اليوم الأحد من برنامج «على مسئوليتي» الذي يقدمه الإعلامي أحمد موسى عبر قناة صدى البلد، مشادة كلامية حادة بين ممثلي الملاك والمستأجرين، على خلفية مناقشة تطورات قانون الإيجار القديم.
وخلال الحلقة، قال أحد ممثلي الملاك: "هو فيه أجرة 60 قرش و70 قرش و60 وأقل من جنيه لحد النهارده في 2025؟، هما بيستعبطوا".
في المقابل، رد أحد ممثلي المستأجرين بانفعال، قائلاً: "هم ماسكين عقد عمالين يلفوا به على كل القنوات، وأنا بقول له احكم لسانك.. أنا بحترمك علشان سنك بس".
وانتهت المشادة بعد تدخل أحمد موسى وطلبه تقديم اعتذار علني على الهواء، حيث قال أحد الضيوف: "خلاص... اعتذر وقبلنا الاعتذار، شكرًا، اللي بعده".
ويحضر اللقاء ممثلين عن المستأجرين والملاك بالحلقة كلا من:
١. المهندس أشرف السكري رئيس جمعية حقوق المضارين من قانون الإيجارات القديم
٢. مصطفى عبد الرحمن رئيس إئتلاف ملاك العقارات القديمة
3 أحمد شحاته سيد، مؤسس رابطه عايز حقي للدفاع عن ملاك العقارات القديمة، المحام بالنقض والدستورية العليا
٤. أيمن عصام المستشار القانوني لرابطة المستأجرين
٥. شريف الجعار رئيس إتحاد مستأجرى الإيجار القديم
٦. ميشيل حليم المستشار القانوني لرابطة مستأجري الإيجار القديم
من ناحية أخرى؛ قال الإعلامي أحمد موسى، خطاب الرئيس عبد الفتاح السيسي، في القمة العربية ببغداد خطاب الزعيم القوي لأكبر دولة عربية صاحبة أكبر جيش في المنطقة، مؤكدًا: "موقف مصر من فلسطين مش كلام إنما أفعال على الأرض".
موقف مصر من غزة
وأضاف أن موقف مصر من غزة هو الأقوى والأشرف، من بين كل المواقف المعلنة، والرئيس السيسي أكد أن شرط السلام أن يكون هناك دولة، فأي تطبيع بمفرده لن يؤدي إلى سلام.