عاجل

بإطلالة عروسة.. كيف احتفلت الفنانة رحمة أحمد بعيد ميلادها بعد الطلاق

احتفال رحمة أحمد
احتفال رحمة أحمد بعيد ميلادها

احتفلت الفنانة رحمة أحمد بعيد ميلادها وسط أجواء مبهجة وبحضور عدد كبير من أصدقائها من الوسط الفني، في مناسبة لم تخلُ من الدفء والدعم الذي عكسه الحضور بعد فترة صعبة مرت بها الفنانة.

احتفال رحمة أحمد بعيد ميلادها

وظهرت رحمة أحمد خلال الحفل بفستان أبيض قصير وتاج بسيط، في إطلالة لفتت الأنظار وتصدرت الصور المنتشرة عبر منصات التواصل الاجتماعي. 

وقد شاركت الإعلامية سالي عبد السلام مقطع فيديو عبر حسابها، ظهرت فيه إلى جانب مجموعة من النجوم، من بينهم شيكو، مصطفى غريب، دنيا سامي، نسرين أمين، مريم الجندي، وآية سماحة.

<span style=
احتفال رحمة أحمد بعيد ميلادها

دعم الأصدقاء بعد الطلاق

لم يكن الاحتفال مجرد مناسبة شخصية، بل مثّل أيضًا علامة فارقة في رحلة التعافي التي تمر بها رحمة أحمد بعد الطلاق، وهو ما فتح باب الحديث حول دور الأصدقاء والدعم النفسي في تجاوز التجارب الصعبة، خاصة الانفصال الزوجي.

<span style=
احتفال رحمة أحمد بعيد ميلادها

بحسب متخصصين في العلاقات النفسية، لا يُعد الطلاق مجرد قرار قانوني، بل هو تجربة عاطفية معقدة تشبه إلى حد كبير فقدان شخص عزيز، وتتطلب من المرأة إعادة بناء ذاتها من جديد على المستويين النفسي والاجتماعي.

ووفقا لخبراء علم النفس، فإن أكثر ما يؤلم المرأة بعد الطلاق هو الشعور بالوحدة وعدم التقدير،كما أن وجود الأصدقاء في هذه المرحلة يلعب دورًا بالغ الأهمية، إذ يوفرون الحماية من العزلة والانهيار النفسي.

<span style=
احتفال رحمة أحمد بعيد ميلادها

 خطوات لتجاوز تجربة الطلاق بنجاح

خبراء العلاج السلوكي يؤكدون أن تخطي الانفصال يتطلب التعامل مع الأمر من ثلاثة محاور رئيسية:

  • الدعم النفسي: سواء عبر جلسات العلاج، أو مشاركة المشاعر مع أشخاص موثوقين.
  • روتين يومي صحي: العودة إلى نمط حياة منتظم يعيد التوازن الداخلي.
  • استعادة الشغف بالحياة: بممارسة الهوايات، تعلم مهارات جديدة، والعمل على الذات.
<span style=
احتفال رحمة أحمد بعيد ميلادها

دور الأصدقاء بعد الطلاق

لا يقتصر دور الأصدقاء على التسلية أو الترفيه، بل يشكّلون خط الدفاع الأول في مرحلة ما بعد الانفصال، كما أن الدعم الحقيقي يأتي من الصديق الذي:

<span style=
احتفال رحمة أحمد بعيد ميلادها
  • يُنصت دون أحكام مسبقة.
  • يُشجع على الاستقلال لا التبعية.
  • يُساعد على العودة للحياة الاجتماعية تدريجيًا.
  • غياب هذا النوع من الدعم قد يؤدي إلى انعزال عاطفي ونفسي خطير.
تم نسخ الرابط