عيار 21 يسجل 4740 جنيهًا.. سعر الذهب بداية تعاملات اليوم الثلاثاء 6 مايو 2025

ارتفع سعر الذهب في بداية تعاملات اليوم الثلاثاء الموافق 6 مايو 2025، وذلك مقارنًة بمستوياته التي سجلها خلال الساعات الماضية، حيث سجل المعدن الأصفر عيار 24 نحو 5417.25 جنيها للبيع، و5394.25 جنيها للشراء.

سعر الذهب اليوم 6/5/2025
شهدت السوق المحلية ارتفاعًا ملحوظًا في بدايه تعاملات اليوم الثلاثاء الموافق 6/5/2025، ووصلت القيم البيعية والشرائية للمعدن الأصفر بمختلف أعيرته نحو التالي:
سعر الذهب عيار 24
سجلت قيمته في السوق المحلية نحو 5417.25 جنيها للبيع، و5394.25 جنيها للشراء.
سعر الذهب عيار 22
سجلت قيمته في السوق المحلية نحو 4965.75 جنيها للبيع، و 4944.75 جنيها للشراء.
سعر الذهب عيار 21
سجلت قيمته في السوق المحلية نحو 4740 جنيها للبيع، 4720 جنيها للشراء.
سعر الذهب عيار 18
سجلت قيمته في السوق المحلية نحو 4062.75 جنيها للبيع، 4045.75 جنيها للشراء.
سعر الذهب عيار 14
سجلت قيمته في السوق المحلية نحو 3160 جنيها للبيع، و 3146.75 جنيها للشراء.
سعر الذهب عيار 12
سجلت قيمته في السوق المحلية نحو 2708.5 جنيها للبيع، و 2697.25جنيها للشراء.
سعر الذهب عيار 9
سجلت قيمته في السوق المحلية نحو 2031.5 جنيها للبيع، و 2022.75 جنيها للشراء.
سعر أونصة الذهب
سجلت قيمته نحو 3358.44$ للبيع، و 3357.95$ للشراء.

سعر جنيه الذهب في السوق المصري
وصل سعر الجنيه الذهب إلى حالة ارتفاع ملحوظ في الصاغة خلال بدايه تعاملات اليوم الثلاثاء الموافق 6 مايو 2025؛ إذ سجلت قيمته البيعية نحو 37920 جنيها للبيع، بينما وصلت قيمته الشرائية نحو 37760 جنيها، وذلك مقارنًة بمستوياته التي سجلها خلال الساعات الماضية.
سعر الذهب عيار 21 بالمصنعية
بلغت القيمية البيعية للمعدن الأصفر عيار 21 في الصاغة نحو 4740 جنيها للبيع بينما وصلت قيمته الشرائية نحو 4720 جنيها، أما بالنسبة للمصنعية لهذا العيار الذي يعد من أكثر الأعيرة تميزًا عن غيره بسبب أشكاله الزخرفية وألوانه الزاهية، أما نسبة المصنعية في السوق المحلية فهي تختلف حسب المحلات التجارية، إذ تتراوح قيمتها ما بين 100 جنيه وحتى 200 جنيه لكل جرام ذهب، وذلك حسب العلامة التجارية والجودة والتصميم، ومع إضافة المصنعية قد يتجاوز سعر الجرام 4430 جنيهًا في بعض المحلات.
توقعات سعر الذهب في الفترة المقبلة
تعتبر أسعار الذهب الآن في الاقتصاد العالمي من أهم الأسهم العالمية التي يتم على إثرها تحديد أغلب الأسعار في باقي السلع والموارد العالمية والمحلية، وفي الآونة الأخيرة لا يزال هناك تذبذبات واضحة وملحوظة بشكل كبير.
والسبب في تلك التأرجحات في الأونة الأخيرة هي الحروب والأزمات المستمرة في الدول الغربية والعربية وخاصة منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة والصراع الروسي الأوكراني، مما انعكس بالسلب على كافة الأسهم الاقتصادية التي شهدت انقلابًا واسعًا رأسًا على عقب.
وليس فقط المعدن الأصفر المتأثر بتلك الحروب والأزمات، بل تلك الضربات القاسية تعود بالسلب على كافة المواد الغذائية، وسوق البناء بأكلمه وقيمة العملات الأجنبية الشرائية والبيعية في البنوك، وهذا ينتج عنه الكثير من القلق والخوف المستمر تجاه المستقبل المجهول.