لم أتخيل هذا الكم من النظافة..هالة صدقي تعلق على زيارتها لأحد السجون

بعد زيارتها لإحدى السجون المصرية، أشادت الفنانة صدقي بنظافة المكان والتنظيم، مؤكدة على صعوبة التعايش في المكان مهما تطور.
وكتبت هالة صدقي عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي إنستجرام: “تشرفت بزياره احدي السجون المصريه ولم أتخيل هذا الكم من النظافه والشياكه والتنظيم ولم يصبح اسمه سجن اصبح مركز تأهيل ولم يعد شكل السجون التي نراها في الافلام بل هناك جامع ومكتبه وملاعب شئ حقيقي نفتخر به ولكن في النهايه اسمه سجن ربنا يكتبها لكل من ظلم او افتري او فاقدي الاحساس ، ربنا يكتبها لزباله المجتمع”.
حفظ التحقيقات في بلاغ هالة صدقي ضد خالد يوسف| تفاصيل
وقررت جهات التحقيق بنيابة وسط القاهرة الكلية المنعقدة بزينهم، حفظ التحقيقات في البلاغ المقدم من الفنانة هالة صدقي ضد المخرج خالد يوسف والذي تتهمه بالسب والقذف.
وأخلت جهات التحقيق الأسبوع الماضي سبيل المخرج خالد يوسف من سرايا النيابة العامة بعدما استمعت لأقواله بشأن البلاغ المقدم ضده من الفنانة هالة صدقي بالسب والقذف على مواقع التواصل الاجتماعي.
وتقدم وكيل الفنانة هالة صدقي ببلاغ رسمي يتهم فيه المخرج خالد يوسف بالسب والقذف والتشهير لموكلته على مواقع التواصل الاجتماعي.
وفي وقت سابق؛ قررت نيابة جنوب الجيزة الكلية حفظ التحقيقات في بلاغ الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي وزوجها المخرج خالد يوسف الذي يتهمان فيه الفنانة هالة صدقي بخيانة الأمانة والسب والقذف والشهادة الزور، لعدم كفاية الأدلة الجنائية ضد الفنانة.
وكانت نيابة جنوب الجيزة، أمرت بحفظ التحقيقات في البلاغ المقدم من الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي ضد الفنانة هالة صدقي، متهمة إياها بالإدلاء بشهادة كاذبة في محاكمة المخرج عمر زهران المتهم بسرقة مجوهرات.
وأصدرت النيابة قرارًا بحفظ الأوراق إداريًا، لعدم وجود أدلة كافية لإثبات ارتكاب جريمة الشهادة الزور، وفي التحقيقات، حضرت هالة صدقي إلى النيابة وأدلت بأقوالها التي نفت فيها تمامًا الاتهامات الموجهة إليها، موضحة أن شهادتها أمام المحكمة استندت إلى معلومات نقلها إليها أحد المقربين من شاليمار شربتلي، الذي ألمح إلى أن المخرج خالد يوسف، زوج شربتلي، قد يكون متورطًا في الواقعة، مشيرة إلى أنها لم تكن تملك أي أدلة دامغة لدعم تلك الادعاءات.
وأكد دفاع الفنانة هالة صدقي، أمام النيابة أن موكلته لم تتجاوز الحقيقة في أقوالها، وأن شهادتها لم تكن حاسمة أو مؤثرة في مجريات القضية الأصلية، مما يعني أن المحكمة لم تعتمد على شهادتها في إصدار حكمها، وبالتالي لا توجد مسؤولية جنائية تجاهها، والبلاغ ذاته تضمن اتهامات أخرى ضد الإعلامية بسمة وهبة والكاتبة آمال عثمان، بالإضافة إلى هالة صدقي، بتهمة الإساءة والقذف العلني، على خلفية تصريحات أدلين بها في سياقات إعلامية أو قضائية.
وفي ختام التحقيقات، أكدت النيابة أنه لا توجد أدلة كافية لإثبات الوقائع المزعومة في البلاغ، ولذلك تم حفظ القضية مع الاحتفاظ بحق إعادة فتح التحقيقات إذا ظهرت مستجدات جديدة في المستقبل.