محمد علي رزق عن هجوم جمهور الأهلي على كولر:"غير مقبول بالمرة.. مع إني مش طايقه
علق الفنان محمد علي رزق عبر حسابه الشخصي عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك على الهجوم الذي تعرض له المدير الفني للنادي الأهلي، مارسيل كولر، من جماهير القلعة الحمراء عقب خسارة الفريق، مؤكدا أن رد الفعل كان مبالغًا فيه رغم تفهمه لحالة الغضب.
وكتب محمد علي رزق عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي قائلاً:"الماتش خلص واتعصبنا إمبارح، كلمتين بالعقل بقى.. كولر مدير فني مهم، وقدم كتير للنادي الأهلي، وحصد معاه 11 بطولة، لكن خلاص مابقاش عنده اللي يقدمه، وده واضح من فترة طويلة. فيه ماتشات كتير كانت بتدينا إنذار إنه خلاص، وده بيحصل في كل حتة في العالم، بس الفرق إننا مابناخدش القرار إلا ساعة المصيبة".
وأضاف: "اللي حصل مع الراجل بعد الماتش غير مقبول بالمرة، مع إني زيي زي أي أهلاوي مش طايقه علشان الماتش كان في المتناول جداً، بس برضه مكانش ينفع يكون ده مشهد النهاية خالص".
واختتم محمد علي رزق رسالته قائلاً: “شكراً مارسيل كولر على فترة كان فيها لحظات كتير عظيمة، ولحظات تانية للنسيان.. وبردو دي هي الكرة ”
آخر أعمال محمد علي رزق
من جانب آخر كانت آخر أعمال محمد علي رزق مسلسل “ ظلم المصطبة ” و مسلسل “ المداح اسطورة العهد” وعُرض كليهما فى السباق الرمضاني الماضي وحقق نجاحًا ساحقًا .
أحداث مسلسل “ ظلم المصطبة ”
دارت الأحداث في إحدى المناطق الريفية، حيث تنشأ قصة حب معقدة بين (حسن) وصديقه المقرب (حمادة)، إذ يتنافسان على كسب قلب الفتاة الجميلة (هند)، التي كانت محور اهتمامهما. ومع مرور الوقت، يقرر الصديقان السفر إلى الخارج بحثًا عن مستقبل أفضل وفرص جديدة، غير أن الظروف تشاء أن يعود (حمادة) بمفرده إلى قريته، بينما يغيب (حسن) لفترة أطول.
بعودة (حمادة)، يجد الطريق ممهداً أمامه للفوز بقلب (هند)، مستغلًا غياب صديقه، ويعزز من نفوذه بمساعدة شقيقه الشيخ (علاء)، الذي يتمتع بمكانة دينية واجتماعية كبيرة بين أبناء القرية. ومع تزايد طموحهما، يستخدم الشقيقان سلطتهما لتحقيق مصالحهما الشخصية، فارضين سطوتهما على سكان المنطقة بالقوة والنفوذ.
ومع عودة (حسن) إلى قريته بعد فترة من الغياب، يصدم بالتغيرات التي طرأت، ليجد أن حلمه بالحب والاستقرار بات مهددًا، وأن قريته أصبحت تحت قبضة الفساد والهيمنة. ومن هنا، يقرر إعلان الحرب على (حمادة) وشقيقه، في محاولة لاستعادة حقه وحماية أهل قريته من الظلم، لتبدأ مواجهة حاسمة تحمل الكثير من المفاجآت والصراعات العاطفية والاجتماعية.
