علامة LBM 1911 تقتحم عالم الأزياء النسائية بمجموعة فاخرة.. صور

بعد أن أصبحت LBM 1911، المعروفة أيضًا باسم لويجي بيانكي مانتوا، واحدة من أبرز علامات الأزياء الرجالية في العالم اقتحمت عالم الأزياء النسائية، تسعى اليوم لإحداث نقلة نوعية في عالم الموضة النسائية من خلال إطلاق مجموعة جديدة من البدلات النسائية.
علامة LBM 1911 تقتحم عالم الأزياء النسائية
في حديثه لموقع "روب ريبورت"، قال جيوفاني بيانكي، المدير الفني للعلامة، إن العلامة شهدت طلبات متزايدة من النساء، سواء عبر منصات التواصل الاجتماعي أو من شركاء التجزئة، ما دفعه إلى اتخاذ هذه الخطوة الهامة، مؤكدًا أن "بعد 20 عامًا من تطوير خطوط أزياء الرجال، كان من الضروري توسيع خبرتنا لتشمل تصميمات نسائية، بحيث تُكمل هذه المجموعة الجديدة الأزياء الرجالية وتضيف لها لمسة أنثوية."
اقتحام عالم الأزياء النسائية
تتسم التشكيلة النسائية الجديدة بدمج العناصر الكلاسيكية مع أحدث صيحات الموضة المعاصرة، مع التركيز على تقديم قطع تحتفل بالأنوثة، بدلاً من أن تتجاهلها، وتضم المجموعة الجديدة سترات، بدلات، ملابس خارجية، وبناطيل تم إعادة تصميمها بطريقة أنثوية، مما يعكس رؤية مبتكرة لاحتياجات المرأة العصرية.
صُنعت المجموعة باستخدام أفضل أنواع الصوف والكتان، مع تنوع في الألوان مثل الأبيض النقي والبرتقالي المحروق، ما يمنح كل قطعة لمسة من الفخامة والحداثة.

الهدف من دخول عالم الأزياء النسائية
يقول بيانكي: "هدفنا هو نقل خبرتنا في الخياطة الرجالية لتشمل عالم الموضة النسائية، وخلق مجموعة تُمكّن النساء من إدارة حياتهن اليومية بكل أناقة وراحة"، ويشير إلى طقم سترة وبنطال من الكتان العاجي، مزين بخطوط لوريكس الرفيعة، الذي يمثل المزيج المثالي بين الأناقة العملية والأسلوب العصري.
تصاميم نسائية جذابة
ويضيف بيانكي أن النساء يبحثن عن قطع ملابس عملية، ولكن أنيقة في الوقت نفسه، تسمح لهن بالتنقل بين مسؤولياتهن المهنية والشخصية بسهولة. “النساء اليوم بحاجة إلى ملابس تُبرز قوتهن وثقتهن، مع الحفاظ على الراحة وسهولة الارتداء، وهو ما توفره بدلاتنا الجديدة”.

تسعى LBM 1911 من خلال هذه المجموعة الجديدة إلى تقديم ملابس تضفي على المرأة لمسة من التميز، وتُعزز من أسلوب حياتها العصري والمشغول، مع الحفاظ على التراث الراقي الذي طالما اشتهرت به العلامة.