سعر الشنطة يفوق المليون جنيه.. تفاصيل إطلالة المطربة بوسي الأخيرة

نشرت المطربة بوسي مؤخرًا مجموعة من الصور الجديدة عبر حسابها الرسمي على تطبيق "إنستجرام"، حيث ظهرت بإطلالة شتوية ساحرة. وقد نالت هذه الصور إعجاب جمهورها الذين أشادوا بأناقتها المعتادة.

تفاصيل إطلالة بوسي

ظهرت بوسي في الصور في إطلالة شتوية بالكامل لتودع أيام الشتاء الأخيرة،ونالت الصور استحسان جمهورها وقاموا بعمل تعليقات إيجابية عن أناقتها المعتادة.
وظهرت بوسي مرتدية توب باللون الهافان وارتدت فوقه جاكيت جولد اسود وجيب سوداء جلد قصيرة اماً عن الحلق اختارته من ماركة فان كليف ،واختارت الشعر منسدلا على الظهر مفرود،وارتدت نظارة شمسية باللون البني الغامق ،أما الشنطة فحرصت على ارتداء ماركة Hermes FWRDRenew  بسعر 1633,153,60،امًا البوط الهافان من ماركة جوتشي بسعر 208,900 جنيه.

تصريحات سابقة

‎في سياق أخر، فقد نفت المطربة بوسي، ما تردد عن أنها كانت السبب فى القبض على طليقها الراحل " وليد فطين" مشيرة إلى أن  الجهات الأمنية عندما تداهم منزل شخص وتجد أدلة تدينه،فهذا يعني أن هناك بلاغًا صحيحًا قُدِّم ضده، وهى لم تكن على علم بحجم القضايا المسجلة ضده.
‎وقالت بوسى، خلال حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة في برنامج "العرافة"، المذاع عبر فضائية "النهار" إنها فوجئت عندما استعلمت عن موقفه القانوني، بوجود أكثر من 75 قضية مسجلة ضده، تتعلق بتهم شيكات بدون رصيد، النصب، وقضايا تبديد، ما جعل موقفه القانوني بالغ التعقيد.

مجبرة على البقاء 

وعن سبب استمرارها في العلاقة رغم المشاكل المتعددة، أوضحت بوسي،  أنها لم تكن تملك خيار المغادرة بسهولة، قائلة: "كنت مجبرة على البقاء معه.. كان يسيطر علي تمامًا ويمنعني من التواصل مع المحامين أو حتى عائلتي"، مشيرة إلى أنها  كانت تعيش في عزلة تامة لم تستطع حتى رفع دعوى خلع ضده بسبب تحكمه المطلق في حياتها.
‎وأشارت إلى أن زوجها السابق كان يستخدم الشيكات وإيصالات الأمانة كأداة لابتزازها وإبقائها تحت سيطرته، مضيفة: "كان يجبرني على توقيع هذه الأوراق حتى لا أتمكن من مغادرته بسهولة.. كنت أشعر وكأنني في سجن بلا أبواب".

‎

‎معاناة وابتزاز مالي

لم تكن معاناة بوسي، تقتصر فقط على القيود المفروضة عليها داخل منزلها، حسبما قالت، بل امتدت إلى الضغوط المالية التي تعرضت لها نتيجة استغلال زوجها السابق لأموالها، وأوضحت أنه كان يستخدم نفوذه العاطفي والقانوني للسيطرة عليها، ما جعلها غير قادرة على التصرف بحرية أو اتخاذ قرارات تخص حياتها ومستقبلها المهني.
‎وأضافت: "كنت أعمل وأجني المال، لكنه كان المتحكم الأول في كل شيء.. لم أكن أملك حتى حرية إدارة أموالي"، مشيرة إلى أنها عانت كثيرًا قبل أن تتمكن أخيرًا من الانفصال عنه وإنهاء هذه العلاقة التي وصفتها بـالقهرية.
‎تعرضت للتهديد المستمر
‎وأضافت بوسي أنها كانت تتعرض للتهديد المستمر، خاصة عندما كانت تحاول التحرر من هذه العلاقة، مؤكدة أنها حاولت اتخاذ إجراءات قانونية لحماية نفسها، لكنها كانت تواجه عراقيل كثيرة بسبب نفوذ زوجها السابق.