عاجل

نساء 7 أبراج يمتلكن شجاعة الاعتراف بالحب .. خبيرة الأبراج تكشف التفاصيل

الأبراج
الأبراج

كشفت خبيرة الأبراج والفلك هبه حافظ عن الأبراج التي تمتلك الجرأة بأن تعترف بالحب لشريك حياتها سواء الرجل أو السيدة.

وذكرت خبيرة الأبراج خلال استضافتها ببرنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا»، الذي تقدمه الإعلامية مفيدة شيحة والإعلامية سهير جودة والذي يذاع على فضائية CBC اليوم الأربعاء أن مواليد برج الحمل والجوزاء تمتلك الجرأة لتعترف بالحب لشريك حياتها.

الجوزاء عنيد

وأكدت على أن مواليد برج الثور والسرطان لا يمكن أن يبادروا بالاعتراف بالحب، وتابعت " الجوزاء كمان سواء رجل أو سيدة عنيد لا يمكن أن يبادر بالتعبير عن الحب"

الأسد يعترف مرغماً

وقالت " برج الأسد يعترف بالحب رغماً عنه يشعر بالحب ويعترف به لكن تكون لديه رغبة داخلية بعدم الاعتراف".

الحوت برج حساس

وتابعت ان مواليد برج الحوت لديهم حساسية نحو مشاعر الحب ويبادروا بالاعتراف بها، موضحةً "ماشيين يحبوا على نفسهم"

العذراء يلمح بالحب ولا يعترف

وأوضحت ان مواليد برج العذراء لا يعترفون بالحب ولكنهم يميلون للتلميح بمشاعرهم دون اعترافات صريحة بينما يعترف مواليد برج القوس والميزان والدلو بالحب لشريك حياتهم.

الجدي عنيد

واختتمت حديثها عن الأبراج وقدرتها في التعبير عن مشاعر الحب بأن مواليد برج الجدي ينضموا لصفوف الأبراج العنيدة التي لا تعترف بالحب.  

في وقتنا الحالي، أصبح قراءة الأبراج من الظواهر الشائعة في وسائل الإعلام وعلى الإنترنت، حيث يقرأ البعض توقعات الأبراج بشكل يومي أو شهري، وقد يعتقدون في صحتها، ومع ذلك، فإن الإسلام يرفض الاعتقاد بتأثير الأبراج على حياة الإنسان، ويعتبرها خرافات لا تستند إلى أي دليل علمي أو ديني

 ومن الناحية الدينية فإن دار الإفتاء المصرية حسمت هذه المسألة  في بيان رسمي عن  حكم قراءة الأبراج والاعتقاد بها، مؤكدةً أن قراءة الأبراج والاعتقاد بما يُقال عنها يُعدُّ حرامًا في الشريعة الإسلامية.

وبيّنت الدار أن التنجيم والتكهن بالمستقبل استنادًا إلى تواريخ الميلاد أو النجوم من أمور غير شرعية، وهي من الخرافات التي يتعامل بها بعض الناس رغم تحذيرات الإسلام منها.

وأكدت دار الإفتاء ، أن الاعتقاد بالأبراج يتنافى مع توحيد الله، لأنه يُظهر نوعًا من الاعتماد على ما ليس له علمٌ يقيني، مشيرة إلى أن التنجيم يُعدُّ نوعًا من أنواع الشرك بالله، ويؤدي إلى الاعتماد على غير الله في الأمور التي يجب أن تكون بين العبد وربه. كما شددت على أن الإيمان بالأبراج يتعارض مع النصوص الشرعية التي تحث على التوكل على الله وحده في كل الأمور.

الآيات والأحاديث النبوية المتعلقة بالأبراج

وفي سياق متصل، ذكرت دار الإفتاء العديد من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي تُحذر من التنجيم، مثل قوله تعالى: “وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ” (المدثر: 31)، حيث تُبيّن الآية أن علم الغيب مقتصر على الله تعالى ولا يمكن للبشر التنبؤ بالمستقبل عبر الأبراج أو النجوم.

تم نسخ الرابط