عاجل

ارحمونا كلها عارفة بعضيها.. وئام مجدي تمازح جمهورها |فيديو

وئام مجدي
وئام مجدي

تصدرت الفنانة وئام مجدي محركات البحث جوجل، وذلك بعدما نشرت مشاء أمس مقطع فيديو تعرب فيه عن استغرابها بسبب تصرفات بعض الأشخاص، وذلك عبر حسابها الرسمي على موقع التوصال الإجتماعي فيسبوك.

منشور مثير للجدل لـ وئام مجدي 

وقالت وئام مجدي في الفيديو: “جماعه مساء الخير، أنا حابة اكلمكم فى حاجه اصلى مبيتبلش في بوقى فولة، أنا لما عملت بوتكس قولت، كان مفروض اعمل نحت يوم 1 ديسمبر وبعدين فكست وقولت اية انا شكلى تمام وبتاع، أنا بقول لكن فى بنات مش بتقول وأنا بحترم دة جدا”.

وأوضحت وئام مجدي استغرابها، حيث قالت: “لكن تبقى عريضة جدا وبعدين وسطك يبقا اد كدة ونسألك تقولى عومت !!، عومتى فاية يا حبيبتي فى مياه نار، اصل اية نوع الميه اللى عندك مش عندى، نسالها طيب خدك بقى مرفوع، تقول اصل أنا بعمل تمارين لوشى فخدى كبر كدة، طب شعرك طول أوى فجاءة وبقا جميل وهى أصلا مركبة اكستنشن وتقولك اصل أنا بحط زيت روزمارى على معرفش اية، الولد بيبقى سلعوة ومأتب وفجاءة يبقى درفة، يسألوا دى حقن ولا اية يقولك لا أنا باكل بروتين كتير واتمرنت شهر فى الچيم انت عبيط يلا !!؟، دة هما ٣ دكاترة بيلفو حوالينا، دة كلها عارفة بعضها يا حبايبى بلاش تحوير”.

آخر أعمال وئام مجدي الفنية 

على الجانب الفني، يعد فيلم ماما وبابا هو آخر أعمال الفنانة وئام مجدي الفنية، ويجمع الفيلم في بطولته: محمد عبد الرحمن توتا، ياسمين رئيس، وئام مجدي، والفيلم من تأليف محمد صادق، وإنتاج محمد رشيدي وياسر صلاح، ومن إخراج أحمد القيعي.

وقد حرص صنّاع العمل على تقديمه في إطار كوميدي اجتماعي يجمع بين الضحك والمواقف الطريفة من جانب، وبين الرسائل الإنسانية من جانب آخر، بما يجعله مناسبًا لشريحة واسعة من الجمهور.

أحداث فيلم ماما وبابا 

حيث يدور الفيلم حول فكرة إنسانية مطروحة في قالب كوميدي اجتماعي، إذ يحكي عن زوجين يعيشان حياة أسرية مستقرة، يسودها الهدوء والانسجام. لكن فجأة، يتعرضان لحادث غامض يقلب موازين حياتهما بالكامل، حيث يستيقظ كل واحد منهما ليجد نفسه في جسد الآخر.

فالزوجة تصبح في جسد زوجها، بينما يجد الزوج نفسه في جسد زوجته، لتبدأ سلسلة من المواقف الغريبة والمفارقات الكوميدية التي تضعهما في اختبارات صعبة، وتجبرهما على إعادة التفكير في نظرتهما للحياة الزوجية وأدوارهما داخل الأسرة.

هذا التحول المفاجئ لا يقتصر على الكوميديا وحدها، بل يفتح الباب أيضًا أمام تساؤلات اجتماعية تتعلق بالعلاقات الأسرية، وفهم كل طرف لظروف الآخر، وكيف يمكن للتجربة أن تغيّر نظرتهما لبعضهما البعض.

تم نسخ الرابط