المؤبد لعامل لاتهامه بالإتجار في المواد المخدرة وحيازة سلاح أبيض بالقليوبية
قضت محكمة جنايات شبرا الخيمة، الدائرة الخامسة، بالسجن المؤبد لعامل لاتهامه بالإتجار في المواد المخدرة وحيازة سلاح أبيض "مطواه" بدائرة قسم قليوب بمحافظة الـقليوبية.
صدر الحكم برئاسة المستشار أحمد رفعت النجار، وعضوية المستشارين راغب محمد راغب رفاعي وأمير محمد عاصم، ومحمد يسري البيومي، وأمانة سر رضا جاب الله.
الإحالة إلى المحاكمة الجنائية
إحالت النيابة العامة المتهم:- "عبد الرحيم ع م م ع" السن - ٢٥ - عامل - مقيم البقاشين - كفر شكر - القليوبية القليوبية، في الجناية رقم ٥١٧٠ لسنة ٢٠٢٤ قسم قليوب المقيدة برقم ١٩٨١ لسنة ٢٠٢٤ كلى جنوب بنها، لأنه في يوم ٢٠٢٤/٧/١٦ بدائرة قسم قليوب بمحافظة الـقليوبية حاز جواهر مخدره (الميثامفيتامين) أحد مشتقات الفينيثيل أمين (أفيون)، و (حشيش) وكان ذلك بقصد الإتجار في غير الأحوال المصرح بها قانوناً.
وتابع أمر الإحالة أنه حاز بغير ترخيص سلاحاً أبيض (مطواه - قرن غزال).
كما قررت محكمة جنايات شبرا الخيمة، الدائرة الخامسة، بتأجيل محاكمة لمالك حانوت أحذية لاتهامه بقتل ربة منزل بعد تصويرها لها بمقاطع فيديو وإجبرها علي الإدلاء بأقوال على خلاف الحقيقة وهي أنها سيئة السمعة والأخلاق، وسكب عليها مادة قابلة للإشتعال و قام بإلقاء سيجارة مشتعلة على جسدها، ليشتعل جسدها وتتوفى متأثرة بالجروح، بدائرة قسم الخصوص بمحافظة الـقليوبية، وحددت جلسة اليوم الثالث من دور شهر مايو للمرافعة والأستعداد.
صدر القرار برئاسة المستشار أحمد رفعت النجار، وعضوية المستشارين راغب محمد راغب رفاعي وأمير محمد عاصم، ومحمد يسري البيومي، وأمانة سر رضا جاب الله.
الإحالة إلى المحاكمة الجنائية
أحالت النيابة العامة المتهم:- "أسامة ع إ أ" ٣٧ سنة - مالك الحانوت أحذية ، مقيم شارع أبو ستيت المتفرع من شارع البترول - الخصوص، في القضية رقم ١٣٩٨١ /لسنة ٢٠٢٤ جنايات قسم الخصوص، و المقيدة برقم ٣٩٣٤ لسنة ٢٠٢٤ كلى جنوب بنها، لأنه بتاريخ ٢٠٢٤/٩/٢٥ بدائرة قسم الخصوص بمحافظة القليوبية قتل المجني عليها / آمال فرج عبد الفتاح فرج عمداً مع سبق الإصرار بأن بيت النية وعقد العزم على قتلها بأن قام بتصويرها مقطعان فيديو بهاتفه المحمول خاصله وأجبرها على الإدلاء بأقوال على خلاف الحقيقة وهي أنها سيئة السمعة والأخلاق ليستشهد بما عقب قتله لها وقام بإعداد مادة معجلة للاشتعال (الجازولين) وسكبه عليها .
