تتحدث الفرنسية والإنجليزية
أبرز المعلومات عن الإعلامية سحر ناجي مُقدمة القمة المصرية الفرنسية
المحتويات
قدمت الإعلامية سحر ناجي القمة المصرية الفرنسية التي عقدت في القاهرة بين الرئيسين عبدالفتاح السيسي والرئيس الفرنسي منذ قليل، والتي شهدت توقيع عدة اتفاقيات ثنائية، ومذكرات التفاهم، وذلك في إطار زيارة رسمية رفيعة المستوى يقوم بها الرئيس الفرنسي إلى مصر.
ويستعرض "نيوز رووم" أبرز المعلومات عن الإعلامية سحر ناجي
-سحر ناجي من مذيعات التلفزيون المصري، وظهرت بشكل أساسي في برنامج صباح الخير يا مصر إلى جانب تقديم نشرات الأخبار.
-تتحدث العديد من اللغات على رأسها الفرنسية والإنجليزية.
-هي ابنة المستشار سمير ناجي نائب رئيس محكمة النقض، وعضو مجلس القضاء الأعلى الأسبق، مؤسس مركز الدراسات القضائية، وعضو المجالس القومية المتخصصة والحاصل علي وسام فارس من جمهورية فرنسا.
-قدمت العديد من الفعاليات المهمة، منها حفل عيد العلم في أغسطس الماضي، وكانت مراسلة التلفزيون المصري لتغطية زيارة الرئيس السيسي إلى ألمانيا، وكذلك احتفالية البرلمان بشرم الشيخ.
-حاورت سحر ناجي العديد من الشخصيات الشهيرة في جميع المناحي، سياسيًا وكانت ممن أجروا حوارا مع جيهان السادات.
-إبنة قطاع الأخبار، وإحدى فريق مذيعى نشرة أخبار التاسعة.
-ومن المذيعين الذين صنعوا بصمة ونجاحا فى قراءة النشرة، وفى التغطيات الإخبارية.
-في عام 2009، قدمت برنامج "شباب بلا حدود" المشترك بين تلفزيون DW-TV عربية والتليفزيون المصري.
القمة المصرية الفرنسية
تطرقت المباحثات بين الرئيسين السيسى وماكرون إلى العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين وسبل تعزيزها فى مختلف المجالات الاقتصادية والتنموية والثقافية والتعليمية وغيرها.
كما شهدت الزيارة توقيع عدد كبير من الاتفاقيات فى مختلف مجالات الاقتصاد والتعليم الأساسى والجامعى والطاقة والتنمية والنقل والصحة، وغيرها، علاوة على عدة اتفاقيات بين الوكالة الفرنسية للتنمية وعدد من الوزارات المعنية لتنفيذ مشروعات ذات أولوية للجانب المصرى.
العلاقات بين القاهرة وباريس علاقات تاريخية ممتدة وقائمة على الاحترام والتقدير المتبادلين، وقناعة راسخة لديهما بأهمية دورهما على الساحة الدولية والإقليمية فى تعزيز ركائز الاستقرار والسلام فى مختلف ربوع العالم، وهناك تواصل وثيق ودورى بين الرئيس السيسى والرئيس ماكرون وتفاهم بينهما إزاء ملفات التعاون الثنائى وكذا القضايا الإقليمية، كنا أن هناك تقاربًا كبيرًا فى الرؤى بين مصر وفرنسا إزاء مُجمل الأوضاع الإقليمية والدولية وفى المنظمات الدولية.
