معلمة الأطفال الشهيرة “ميس راشيل” تتحول إلى محور عاصفة سياسية لأطفال غزة

أصبحت معلمة الأطفال الشهيرة على يوتيوب، "ميس راشيل" (Miss Rachel)، التي يتابعها نحو 17 مليون علي اليوتيوب  محور جدل سياسي بعد أن انتقدتها مجموعات مؤيدة لإسرائيل واتهمتها بمعاداة السامية. جاء ذلك على خلفية نشاطها في مناصرة الأطفال في غزة عبر منصات التواصل الاجتماعي.

تفاصيل القصة:

بدأت الأزمة عندما استخدمت ميس راشيل واسمها الحقيقي راشيل  منصاتها للتعبير عن دعمها للأطفال الفلسطينيين في قطاع غزة، وتسليط الضوء على الأزمة الإنسانية هناك. وتحدثت عن الطفله التي قتلها الجيش الاسرائلي وتحولت الي رمز لملاحقة قاده وجنود حول العالم اعتبر بعض النقاد والمجموعات المؤيدة لإسرائيل أن موقفها هذا متحيز ضد إسرائيل، ووجهوا لها اتهامات بمعاداة السامية أو حتى بأنها ناطقة باسم حماس
الحملة المضادة: تحولت هذه الاتهامات إلى حملة واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث دعت بعض الأصوات إلى مقاطعة محتواها المخصص للأطفال، بينما دافع آخرون عن حقها في التعبير عن آرائها الإنسانية.

 حفل جوائز غلامور

 ارتدت فستان يحمل رسومات أطفال فلسطينيين  

 هل ردت ميس وتشيل حتي الآن لا

لكن محبيها تذكرو دفاعها عن غزه وأطفالها منذ أيام الحرب الأولي 
فهل ستعتبر ميس راشيل اللقب الذي يمنح لمنتقدي اسرائيل ازمه سياسيه أم جائزه لمجهوداته

يُعد هذا الحادث مثالاً على كيفية انتقال القضايا السياسية المعقدة إلى مجالات غير متوقعة، مثل محتوى الأطفال على الإنترنت، وإثارة انقسامات مجتمعية حادة.