داليا البحيري سفيرة لمبادرة من ورق البردي الأخضر إلى الفن الخالد
أعلنت الفنانة داليا البحيري عن توليها منصب سفيرة مبادرة من ورق البردي الأخضر إلى الفن الخالد، وذلك من خلال حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.
وقالت داليا البحيري معلقة: “يشرفني أن أكون سفيرةً لمثل هذه المبادرة الملهمة “من ورق البردي الأخضر إلى الفن الخالد”، دع تراثنا القديم يتألق من خلال الفنانين في جميع أنحاء العالم، فخورة جدًا بكوني مصريةً”.
أزمات متتالية للفنانة داليا البحيري
في سياق منفصل، قد كشفت الفنانة داليا البحيري مؤخرًا، عن مواجهتها العديد من الصعوبات خلال قضائها إجازة موسم الصيف الحالي، حيث أشارت إلى مرضها لمدة 3 أسابيع، ثم مرض زوجها، وصولًا إلى انفجار إطار سيارتها عند عودتها من الساحل الشمالي للقاهرة.
تفاصيل تعرض داليا البحيري إلي وعكة صحية
حيث شاركت الفنانة داليا البحيري، عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، صور لإطار سيارتها، وعلقت قائلة: “الحمد لله على كل شئ طبعًا.. لأننا لازم نحمد ربنا على كل حاجة وفي كل وقت .. اللي يعرفوني كويس هيعرفوا أني من محبي شهر الصيف جدًا .. بحب البحر والشمس والسمار ولمة العيلة وكل حاجة في الصيف جميلة حتى فاكهته .. بس الحقيقة السنة دي كانت من أسوأ الصيفيات اللي عدت عليا في الساحل .. يتخللها بعض اللمحات الجميلة مع العيلة وبعض الأيام الطيبة .. بس للأسف كنت مضغوطة جدًا .. كنت بعزل من بيت لبيت .. ودي كانت حاجة مفاجأة مش مترتب لها عشان كده كنت مشدودة .. مناعتي وقعت وبقالي 3 أسابيع عيانة جدًا .. جالي دور برد أو كورونا أو زي ما تحبوا تسموه .. ولما ابتديت أخف شوية .. حسن جوزي اتعدى وتعب جدًا اكتر مني بكتير .. لدرجة أننا اضطرينا نروح مستشفى وقعدنا 4 ساعات هناك في الديپ فريزير .. تكييف عالي جدًا جدًا .. لدرجة كنا موجوعين من البرد .. رجعنا من المستشفى وبعد أقل من ساعة كانت حرارتي طلعت تاني .. ورقدت ومن يومها وأنا مش بتحسن".
نجاة داليا البحيري من حادث سير
واختتمت داليا البحيري حديثها قائلة: "ويكتمل السيزون برجوعي سايقة من الساحل وأنا تعبانة .. لأني كان عندي ارتباط مهم في القاهرة.. والكاوتش بتاع عربيتي يتفرتك ويطلع دخان .. بحمد ربنا أنه كان عند دخلة البوابات وماكنتش ماشية بسرعة .. ده ستر ربنا الجميل .. باختصار كان صيف مشحون جدًا .. بس برضو هافضل أحب الصيف وأفضله .. دعواتكم بقى أخف لأني استويت .. ملحوظة أنا مش بحب أعمل بوستات زي دي .. عشان أنا عمري ما كنت بتاعت صعبانيات .. وكمان كان لازم أشكر رجال المرور اللي كلهم شهامة وساعدوني وركبولي الإستبن .. أي نعم كانوا عايزين يمشوني بسرعة عشان في تشريفة سيادة الوزير معدية .. بس برضو جدعان".
