مروة عبدالمنعم تهاجم إحدى الصفحات بسبب تصريح عن تامر حسني
كشفت الفنانة مروة عبدالمنعم عن حقيقة خلافاتها مع الفنان تامر حسني، وذلك بالتزامن مع نشر إحدى الصفحات تصريحًا عن لسانها يفيد بوجود خلافات بينها وبين نجم الجيل، وأنها لم تدعو له في ظل أزمته المرضية الأخيرة.
حقيقة خلافات تامر حسني ومروة عبدالمنعم
ولكن خرجت مروة عبدالمنعم لتكشف عن الحقيقة من خلال منشورًا عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، حيث قالت: "صفحة غير محترمة بالمرة اللي تستغل تعب النجم تامر حسني وتنزل كلام عني أني زعلانة منه، والناس تاخدها اني بشمت فيه ويلا بقي نشتم ونهين وكله عشان الصفحة الغير محترمة تعمل ترند مش محترم
وللأسف الناس بتهيص مع الزيطة، وكله بقي عمال يقول كلام وحش، أنا مش هقول غير حسبي الله ونعم الوكيل، وياريت الناس قبل ما تشتم تتحري الحقيقة، اما الصفحة الغير أخلاقية دي فبجد ياويلكم من ربنا وأي صفحة بتوقع الناس في بعضها بهدف التريند فحسابكم عسير، تحياتي للنجم الجميل تامر حسني واللي بتمناله من قلبي الشفاء، وانا مافيش بيني وبين تامر أي زعل ده نجم كبير وعمري ماهنسي مواقفه الجميله معايا، وقليل الأصل اللي ينكر".
تفاصيل أزمة تامر حسني الصحية
وكان قد خضع تامر لعملية جراحية، نتج عن استئصال جزئي من الكلى، وشارك منذ أكثر من أسبوع متابعيه، عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، صورة له على فراش المرض وبجانبه ابنته تاليا، وعلق : "مكنتش ناوي أتكلم في أموري الشخصية .. بالعكس كنت بحاول أبان عادي .. بس بما إن الخبر تم تداوله .. أنا بقالي فترة بعاني وعندي أزمة صحية في الكلى، وومن أيام احتجت للتدخل الجراحي الفوري .. وتم استئصال جزئي من الكلية .. والحمد لله على كل حال .. شكرًا لكل اللي بيحاول يطمن عليا .. شكرًا لكل اللي دعالي وبيدعيلي”.
تامر حسني ينفي وجود خطأ طبي
وقد نفى الفنان تامر حسني تعرضه لخطأ طبي بعد خضوعه لعملية استئصال جزء من الكلى في ألمانيا، حيث انتشرت أنباء مؤخرًا عن تدهور حالته مجددًا بسبب خطأ طبي.
وكتب تامر حسني عبر ستوري حسابه بموقع فيسبوك: “حبايب قلبي اللي مسابونيش لحظة جمعة مباركة على الجميع يا رب.. حابب بس أوضح حاجة... لا صحة لكل من يروج إن هناك خطأ طبي”.
كما طمأن تامر حسني جمهوره، مؤكدًا ان حالته الصحية تشهد تحسنًا: “أنا الحمد لله وبفضل الله بتحسن كل يوم المتابعات قائمة بين مستشفى ألمانيا ومصر، إشادات قويه جدا من مستشفى ألمانيا في حق الدكاترة المصريين”.





