00 أيام
00 ساعات
00 دقائق
00 ثواني

🎉 افتتاح المتحف الكبير ! 🎉

عاجل

مشهد استفزازي.. سموتريتش يرقص مع يهود الفلاشا في القدس المحتلة

سموتريتش يرقص في
سموتريتش يرقص في القدس

أقدم وزير المالية الإسرائيلي واليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش على رقص مع مجموعة من يهود الفلاشا في مدينة القدس المحتلة، في مشهد استفزازي جديد له، حيث علق سموتريتش خلال الفعالية، زاعمًا: "في القدس عاصمتنا الأبدية".

اليمين المتطرف يدير المرحلة الثانية من اتفاق غزة

وقرر رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تعيين ستة وزراء لإدارة المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وذلك عقب اجتماع عقده المجلس يوم الخميس الماضي.

ويضم الطاقم الجديد الوزراء على النحو التالي:

  • يسرائيل كاتس وزير جيش الاحتلال
  • جدعون ساعر وزير الخارجية
  • بتسلئيل سموتريتش وزير المالية
  • إيتمار بن جفير مسؤول الأمن القومي
  • ياريف ليفين وزير العدل.

وأفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن بعض الوزراء أبدوا اعتراضهم على التشكيل، حيث تساءل الوزير دودي أمسالم عما إذا كان الهدف من تشكيل الطاقم منع التسريبات، فأجابه سكرتير الحكومة يوسي فوكس بالإيجاب، ليعلق أمسالم ساخرًا بأن أعضاء الطاقم هم "الأكثر تسريبًا أصلًا".

وأعرب إيلي كوهين وغميئيل، وهما من حزب الليكود، عن معارضتهما الشديدة للقرار، وتركز الخلاف على استبعاد وزراء معينين من الطاقم، خاصة كوهين، الذي هدد بالتصويت ضد القرار.

كما اعترض بعض الوزراء الإسرائليين على الانتقال إلى المرحلة الثانية بحجة أن حركة حماس لم تُعد كل الجثامين، في حين اعتبر آخرون أن العثور على الجثامين الثلاثة المتبقية أمر شبه مستحيل، وبالتالي يجب المضي قدمًا، ورغم هذه الخلافات، تم تمرير القرار وبدأ التحضير للعمل الميداني.

وسيتولى الطاقم الجديد تنسيق انسحاب القوات من غزة وفق الجداول الزمنية المتفق عليها، بالإضافة إلى مسؤوليات تتعلق بـ توسيع إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع خلال المرحلة الثانية، ويواجه الطاقم ضغطًا مباشرًا من الولايات المتحدة لتسريع تنفيذ المهام.

وجاء هذا القرار بعد أيام من تبني مجلس الأمن الدولي مشروع القرار المقدم من الولايات المتحدة لإنشاء قوة دولية مؤقتة لتحقيق الاستقرار في قطاع غزة، وترحيبه بخطة الرئيس دونالد ترمب المكونة من 20 نقطة لإنهاء الحرب في غزة. وقد أيد القرار 13 عضوًا من أصل 15 في مجلس الأمن، فيما امتنعت روسيا والصين عن التصويت.

تم نسخ الرابط