00 أيام
00 ساعات
00 دقائق
00 ثواني

🎉 افتتاح المتحف الكبير ! 🎉

عاجل

عمرو عبد الجليل: مش ماسك صفحة السوشيال ميديا.. ومش مقتنع بفكرة النجومية

عمرو عبد الجليل
عمرو عبد الجليل

كشف الفنان عمرو عبد الجليل عن العديد من الأسرار حول حياته الفنية والشخصية خلال استضافته عبر برنامج "كلام الناس" المذاع عبر قناة MBC مصر.

وأوضح عبد الجليل أن حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي لا يديرها بنفسه، قائلاً: "مش أنا اللي ماسك صفحتي، وواضح إنه أهلاوي وبيقول رأيه، وأنا قولت له كذا مرة مينزلش حاجة غير لما يقولي". وأضاف أنه لا ينتمي كرويا لأي نادٍ: "أنا لا أهلاوي ولا زملكاوي، ومش مهتم بالكورة ومش متابع ومعنديش وقت".

وتحدث عن رؤيته للفن والنجومية، مؤكدا أنه لا يعتبر نفسه نجمًا: "أنا شايف نفسي ممثل عادي، ومش مقتنع بفكرة النجومية.. الفن بحبه آه، وبرضه أكل عيش على قدي، والحمد لله ربنا فرجها".

وأشار عبد الجليل إلى أنه يؤمن بالقدر في كل خطوات حياته، قائلا: "كلها قضاء ربنا وقدره. مفيش حد بيحقق حاجة بإيده أنا إنسان قدري ومبخططش لحاجة".

وفيما يتعلق باختيار أدواره أوضح أنه يتعامل ببساطة بعيدا عن التمسك أو الصراعات: "اللي بيجيلي في الأدوار باختار منه، ومش بتمسك بالحاجات دي. ولو دور راح لحد غيري مش هزعل".

علاء عمرو عبد الجليل بتوأمه أيمن

وفي نفس السياق كشف الفنان عمرو عبد الجليل عن تفاصيل خاصة من حياته العائلية وعلاقته بتوأمه أيمن، مؤكدا أن طفولتهما اتسمت بمواقف طريفة بسبب الشبه الكبير بينهما، لدرجة أن الناس وحتى الأقارب كانوا يخلطون بينهما بشكل دائم.

وأوضح عبد الجليل أنه لم يكن يفرق بينهما أحد، قائلا: "الناس كانت بتتلخبط بينا، وكنت أعمل مصيبة وأختفي وهو اللي يشيل الليلة"، مشيرا إلى أنه كان الطفل الأكثر شقاوة وتسببا في المشكلات، بينما كان أيمن أكثر هدوءا واتزانا.

وأضاف أن شغف الفن كان حلم أيمن في الأساس، فهو من أحب التمثيل أولاً وكان يريد تعلم العود، بينما هو كان يصاحب أصدقاءه ويقضي وقتا أطول معهم، لكنه تأثر به لاحقا ودخل المجال نفسه: "حلم الفن كان حلم أيمن قبل مني، وأنا اللي كملت المشوار".

وكشف الفنان عن أن الأشقاء الأربعة  طارق وهشام الذي توفاهم الله وهو وأيمن تربطهم علاقة قوية، مؤكدا أن أيمن يعيش خارج مصر منذ سنوات طويلة، وأن التواصل بينهما قل، لكنه لا يزال يتابع كل ما يقدمه: "أنا متابع لايفاته على التيك توك وبنبهر بأداؤه وباتعلم منه وبالجا له دايما".

تم نسخ الرابط