عاجل

مدرسة لغة عربية بالمعاش.. نكشف هوية المسنة ضحية حادث السير ببورسعيد

المعلمة ضحية حادث
المعلمة ضحية حادث سير المناخ ببورسعيد

 حصل موقع "نيوز روم "، على صورة منى عطية معلمة اللغة العربية بالمعاش والتي توفيت اليوم السبت، في حادث سير بمحيط مسجد مريم الواقع في نطاق حي المناخ بمحافظة بورسعيد.

وكانت سيدة مسنة، في العقد السابع من عمرها قد لقيت مصرعها، اليوم السبت، في حادث سير في نطاق حي المناخ بمحافظة بورسعيد.

استقبلت مستشفى آل سليمان، صباح اليوم السبت ،  منى السيد محمد عطية، البالغة من العمر 62 عاماً، وذلك على إثر تعرضها لحادث سير أليم أمام مسجد مريم بالمنطقة الأولى.

وكانت الأجهزة الأمنية بمحافظة بورسعيد قد تلقت بلاغاً بوقوع حادث تصادم سيارة بسيدة أثناء عبورها الطريق في محيط مسجد مريم الواقع في نطاق حي المناخ .


وعلى الفور، تم نقل المصابة إلى داخل مستشفي آل سليمان، التي تبعد أمتار قليلة عن مكان وقوع الحادث ، ولكن باءت محاولات إنقاذ حياتها بالفشل ولفظت أنفاسها الأخيرة بالمستشفى .

تقيم السيدة المتوفاة  في المنطقة الأولى إحدى المناطق السكنية الكائنة بالقرب من مكان الحادث، وتم إيداع الجثمان بمشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة، التي باشرت التحقيقات للوقوف على ملابسات الحادث، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

ولا تزال الجهات المختصة تتابع التحقيق مع سائق السيارة المتسببة في الحادث، للوقوف على أسبابه .

وفي سياق آخر كانت قد أصيبت طفلة ، في الساعات الأولى من صباح  الخميس ، رابع أيام عيد الفطر المبارك ، اثر اصطدام سيارة بها كانت تقودها فتاة تبلغ من العمر 15 عاماً بسرعة جنونية داخل احدى القرى السياحية الشهيرة بمحافظة بورسعيد.

سادت حالة من الغضب والاستياء بين اهالي محافظة بورسعيد ، وسكان القرية السياحية ، اثر وقوع حادث تصادم حيث كانت تقود السيارة طفلة بسرعة جنونية أما عمارة رقم 4  داخل القرية مما أدى لإصابة الأخرى بكسر في اليد حسب شهود العيان .

وأصيبت الطفلة الضحية بحالة من الذعر والرعب لما تعرضت له ، بينما أصيبت والدتها بانهيار شديد ، وطالب سكان القرية السياحية ، بتشديد الرقابة من امن وحراسة القرية حتى لا تتكرر مثل تلك الحادثة مرة أخرى .
وفي سياق آخر كانت قد اندلعت حادثتين حريق في حي الزهور و مدينة بورفؤاد خلال اليومين الماضيين في محل تجاري بمنطقة قبضايا بحي الزهور ، و شقة سكنية في مشروع ال 9000 الاسكاني بمدينة بورفؤاد ، وتم السيطرة عليها جميعاً.

تم نسخ الرابط