ديور تحتفل بموسم الأعياد.. عالم ساحر وتصميمات فاخرة
في موسم الأعياد هذا، تحتفل دار ديور بالفرح على طريقتها الخاصة، من خلال فيلم شاعري يمزج بين السحر والمرح، حيث تتحول رحلة في متاهة خيالية إلى مغامرة مفعمة بالأناقة والأحلام. في كل زاوية، تتكشف عوالم الدار واحدة تلو الأخرى كما لو كانت صفحات من حكاية حالمة، تقودنا فيها إطلالات ديور كأنها مُلهمات من عصر آخر، بأناقة لا تُقاوم وروح تحتفي بالعطاء.




وسط الحديقة المتلألئة، تنعكس عبر المرايا السحرية أرشيفات 30 مونتين الشهيرة، فتُستحضر من خلالها ذكريات الدار ورموزها الخالدة. ثم نُدعى إلى مائدة فاخرة مضاءة بضوء الحظ والتفاؤل، حيث تتألق تفاصيلها بتوقيع ديور من الأواني الراقية إلى الإكسسوارات التي تجمع بين الفن والحرفية الرفيعة.



كل قطعة من Dior، سواء كانت من عالم الأزياء الجاهزة أو المجوهرات والساعات أو حتى تصاميم الأطفال، تتحول إلى هدية تحمل بين طياتها لمسة من السحر والبهجة. إنها ليست مجرد هدية، بل وعدٌ بلحظة من الفرح الخالص تُقدَّم لمن نحبّ.

في موسم يتجدد فيه الدفء والمشاعر، تبقى Dior أكثر من علامة فاخرة، إنها تجربة فنية تلامس الحواس وتروي قصة من الضوء والجمال. فبين العطور التي تأسر الحواس، والمجوهرات التي تلمع كبريق النجمات، والأزياء التي تحتفي بالأنوثة، تقدم الدار مجموعة من الكنوز التي تجسّد روح العطاء والاحتفال. إنها دعوة لأن نحلم، ونمنح، وننشر البهجة بأسلوب لا يشبه إلا Dior .