00 أيام
00 ساعات
00 دقائق
00 ثواني

🎉 افتتاح المتحف الكبير ! 🎉

عاجل

أسما إبراهيم تكشف أهم درس تعلمته وتحرص على نقله لابنتها

أسما إبراهيم
أسما إبراهيم

كشفت الإعلامية أسما إبراهيم خلال استضافتها عبر بودكاست دوبامين ،عن أبرز القيم التي تسعى لترسيخها في حياة أولادها، خاصة ابنتها مليكة، موضحة أن التجارب التي مرت بها جعلتها أكثر وعيًا بما تحتاج الفتاة أن تتعلمه في هذا الزمن.

 

تربية البنت بين الثقة والحلم

قالت أسما إبراهيم إنها تحرص على تعليم ابنتها مليكة كيفية اختيار من تمنحهم ثقتها، وأن تكون حذرة في التعامل مع الآخرين، مضيفة:"مش لازم تثق في كل الناس، ولا تصدق كل كلمة تتقال لها المهم إنها تكون واثقة في نفسها وقوية بما يكفي إنها تكمل طريقها."

وأوضحت أنها لا ترغب لابنتها أن يكون مستقبلها محصورا في التخرج والزواج فقط، بل أن يكون لديها حلم واضح تسعى لتحقيقه:"أنا ضد فكرة إن البنت تتعلم وبعدين تتجوز وخلاص… لازم يكون ليها طموح وحلم تمشي وراه، وتصدق إنها تقدر توصله."

اختلاف المعاملة بين الابن والبنت

وتحدثت أسما بصراحة عن رؤيتها لتربية الأبناء، مؤكدة أنها تشدد أكثر في تربية ابنتها مقارنة بابنها آدم، قائلة:"الولد في النهاية راجل، ولو البيت ما علموش… الحياة هتعلّمه. لكن البنت لازم تتعلم كل حاجة من وأنا شايفاها قدامي."
وأشارت إلى أنها شرقية في بعض القناعات المتعلقة بتربية البنات، لكن هدفها الأساسي هو إعداد ابنتها لحياة قوية ومستقلة.

 

النصيحة التي كانت تتمنى لو وجهتها لنفسها

وفي ختام حديثها، كشفت أسما إبراهيم عن الخطأ الذي كانت تتمنى ألا تقع فيه لو عاد بها الزمن، موضحة:"كنت أتمنى أقول لنفسي ما تصدقيش الناس بسرعة… الثقة العمياء مش دايمًا في مكانها، ودي حاجة دفعت تمنها."


وفي نفس السياق ،قالت الإعلامية أسما إبراهيم خلال استضافتها في بودكاست "دوبامين" مع الإعلامي حسام المراغي، إنها تجد الهدوء والسلام النفسي في أجواء البيت ومع أسرتها أكثر من أي شيء آخر في الحياة، مؤكدة أن الرضا والقناعة هما سر السعادة الحقيقية.

وأوضحت أسما إبراهيم: "بحس بالهدوء والسلام النفسي وأنا قاعدة في البيت، وعودت الولاد على حاجة بنعملها دايمًا، كل يومين نعمل نايت فاملي، نشغل فيلم هما بيحبوه، أعمل فشار، نخفض الإضاءة، ونتكلم مع بعض، كل واحد يقول أفكاره، بنحس وقتها إننا في هدوء وسلام."

تم نسخ الرابط