00 أيام
00 ساعات
00 دقائق
00 ثواني

🎉 افتتاح المتحف الكبير ! 🎉

عاجل

يوسف الحسيني يفضح الجولاني: سرقة آثار وملفات استخباراتية لإسرائيل

يوسف الحسيني
يوسف الحسيني

كشف الإعلامي يوسف الحسيني عن سرقة قطع أثرية من متحف دمشق الوطني على يد رئيس الدولة أحمد الشرع (أبو محمد الجولاني)، بهدف إهدائها للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وفقًا لتصريحاته.

وكتب الحسيني في تغريدة على منصة "إكس": "سرقة قطع اثرية من متحف دمشق الوطني، ابو محمد الجولاني / احمد الشرع يهدي ترامب قطع اثرية بعد سرقتها من سوريا".

وأضاف في تغريدته قائلاً: "ابو محمد الجولاني/ احمد الشرع يسلم رفات الجاسوس إيلي كوهين إلى إسرائيل و معها ملفاته و نصوص التحقيقات بعد سرقتها من المخابرات".

واختتم الحسيني منشوره بسخرية قائلاً: "الثورة السورية انتصرت فعلاً".

الحسيني ينادي بالوقوف مع الشعوب المتضررة: «سننتصر للعدالة»

دعم الإعلامي يوسف الحسيني شعوب البلاد التي تتعرّض لانهيار في الوقت الحالي، وعلى رأسها فلسطين وسوريا واليمن والسودان وليبيا، مؤكدًا أنَّ الانتصار للعدالة والإنسانية.

وقال الحسيني في تغريدة عبر منصة "إكس": "لأجل فلسطين، وسوريا، اليمن، السودان، ليبيا، لأجل الشعوب التي تقاوم من اجل الحرية و كتابة غد بلا ألم في وجه الذين يصنعون ثرواتهم من الدموع الثقيلة و الدماء".

وأضاف الحسيني قائلاً: "لأجل الأرض التي ما زال أطفالها يحلمون، لأجل العمال والفلاحين والطلاب، لن نبحث عن الأسماء ولن ننتقم.. سننتصر للعدالة و الإنسانية".

يوسف الحسيني: الثقافة المصرية هي الأكثر عمقا وتأثيرا على الفلسفة

وقال الإعلامي يوسف الحسيني إنَّ عوامل الاختلاف القيمي ستذوب بالتدريج لصالح الثقافة الأقوى و الأعمق تأثيرا، موضحًا أنُّه في حالتنا الثقافة المصرية هي الأكثر عمقاً وتأثيرا حتى على الفلسفة والممارسة العقائدية.

وأضاف الحسيني في تغريدة له عبر منصة "إكس": الثقافة/ الهوية المصرية استطاعت هضم كل الثقافات و تحويلها إلى جزء من نسيج الشخصية المصرية".

وفي سياق آخر، علق الإعلامي يوسف الحسيني على موجة الهجوم التي تعرض لها الفنان ياسر جلال عقب تصريحاته الأخيرة، مؤكدًا أنه من الطبيعي توجيه اللوم إليه إن أخطأ، لكن لا يجوز مهاجمته بهذه الحدة، فهو في النهاية فنان مصري وطني يحب بلده ويسعى دائمًا لتقديم صورة إيجابية عنها.

وقال الحسيني في تغريدة على حسابه بمنصة إكس: ياسر جلال راجل محترم و فنان كبير وبيحب مصر من قلبه وعنده كرامة وعزة نفس عمره ما جري وراء الفلوس أو بحث عن الشهرة أو حتى انتظر التكريم ياسر صاحبي ألومه.. أيوة لكن أشوف الناس تتهمه واسكت مستحيل ياسر فنان مصري وشغله مصري ولا بيحدف يمين ولا شمال.

ومازال الفنان ياسر جلال يحاول تصحيح موقفه، بعد أزمته في مهرجان وهران، أثناء تكريمه في المهرجان، خاصة بعد الانتقادات التي وُجهت له بعد حديثه عن الدعم العسكري الجزائري المقدم لمصر بعد نكسة 67، فخرج الفنان ياسر جلال في مقطع فيديو جديد ليوضح حقيقة ما حدث، حيث قال: “في فترة ما بعد نكسة 67 كان في شائعات كتير، واللي حكالي اللي أنا قولته كان والدي، ممكن يكون اختلط عليه الأمر، وقالي كلام مش دقيق، لكن إمبارح شوفت على الفضائيات بعض المحترمين المتخصصين قالوا أن المعلومة دي خاطئة، فأنا طبعا بعتذر عن الكلام اللي قولته، لكن ربنا اعلم أنا كان قصدي أيه بالكلام ده، كان قصدي نقرب من بعض، لأن الفنان بيكون سفير عن بلده، كان قصدي نقرب العلاقات، لكني بعتذر لكل الناس اللي اتضايقت من التصريح، وفخور أن كل الناس غيورة على مصر، وحقكم عليا أسف، واضح أن أنا غلطت واخطأت وأنا بعتذر ليكم”.

تصريح ياسر جلال يثير الجدل 

وتعرض الفنان ياسر جلال إلي العديد من الانتقادات بسبب تصريحاته الغير دقيقة عن مساعدة الجزائر لمصر بعد نكسة 67، والذي صرح بها خلال تكريمه في مهرجان وهران بالجزائر.

جاء تصريح ياسر جلال هكذا: “وأنا بتمشى في شوارع وهران كنت حاسس إني شامم هوا مصر، وبدعو الشعب المصري يزور شقيقه الشعب الجزائري، الشعب المصري بيحب الشعب الجزائري، بعد حرب 67 إسرائيل طلعت شائعة إنها هتعمل عمليات تخريب في ميدان التحرير، فالجزائر بعتت جنودها يحموا الناس في قلب الميدان، أنا اتربيت على حب الجزائر، وهربي أولادي على حب الجزائر، فتحيا مصر وتحيا الجزائر”.

ياسر جلال في مرمى الانتقادات 

وبعد ذلك التصريح، اعتبر النقاد ورواد مواقع التواصل الاجتماعي حديث ياسر جلال أنه رواية غير دقيقة تاريخيًا، حيث رأى المتابعون أن ياسر جلال، رغم رقي نواياه في التعبير عن مشاعر الأخوة بين الشعبين المصري والجزائري، وقع في خطأ تاريخي أثار جدلاً غير مسبوق، بينما دافع عنه آخرون مؤكدين أن حديثه جاء من باب المبالغة الرمزية في التعبير عن التضامن العربي.

تم نسخ الرابط