10 مفاتيح للفرج السريع.. اغتنمها لتيسير الزواج والبركة في الرزق والذرية
يبحث الكثيرون عن مفاتيح الفرج السريع، حيث أوصى الدكتور أحمد البصيلي عضو هيئة التدريس بجامعة الأزهر بـ 10 مفاتيح للفرج السريع، فاغتنمها الآن لتيسير الزواج والبركة في الرزق والذرية.
10 مفاتيح للفرج السريع
المفتاح الأول من مفاتيح الفرج: سورة الفاتحة سبع مرات.
المفتاح الثاني دعاء سيدنا يونس: «لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين» 100 مرة صباحا 100 مرة مساء.
المفتاح الثالث من مفاتيح الفرج الاستغفار: (أستغفر الله وأتوب إليه) ألف مرة صباحا ألف مرة مساء.
المفتاح الرابع الحوقلة: «لا حول ولا قوة إلا بالله» 100 مرة صباحا 100 مرة مساء.
المفتاح الخامس: دعاء السيدة فاطمة رضي الله عنها الذي نصحها به سيدنا محمد حينما اشتكت إليه الكرب الشديد فأمرها أن تضع يدها على رأسها وتقول لله، الله ربي لا أشرك به شيئا.
المفتاح السادس: دعاء سيدنا أبي أمامة الأنصاري رضي الله عنه الذي نصحه به رسول الله صلى عليه وسلم حينما اشتكى الهم والدين قال قل إذا أصبحت وإذا أمسيت ثلاث مرات: «اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، وأعوذ بك من العجز والكسل، وأعوذ بك من الجبن والبخل، وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال».
المفتاح السابع: دعاء سيدنا الحسن ابن علي رضي الله عنهما وعليهما السلام، حينما تأخر عليه الرزق والعطاء فنصحه رسول الله في الرؤية بهذا الدعاء الذي قال فيه سيدنا الحسن فعلمني رسول الله دعاء استيقظت من نومي وأنا أردده قال له قل: «اللهم اقذف في قلبي رجائك واقطع رجائي عمن سواك حتى لا أرجو أحدا غيرك».
المفتاح الثامن: دعاء سيدنا معاذ بن جبل رضي الله عنه الذي نصحه به سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم حينما اشتكى الدين فقال قل: « اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك من من تشاء، وتعز من تشاء، وتذل من تشاء، بيدك الخير إنك على كل شيء قدير، رحمان الدنيا والآخرة ورحيمهما، تعطيهما من تشاء وتمنع منهما من تشاء ارحمني رحمة من عندك تغنيني عن رحمة من سواك». إذا أصبحت وإذا أمسيت ثلاث مرات
المفتاح التاسع من مفاتيح الفرج: «حسبنا الله ونعم الوكيل) سبع مرات، ولها صيغة أخرى وهي آخر آية في سورة التوبة: «فإن تولوا فقل حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم»، أيضا : «حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله ورسوله إنا إلى الله راغبون» سبع مرات.
المفتاح العاشر والأخير من مفاتيح الفرج: أتى أعرابي ضرير (أي مولود أعمى) إلى سيدنا محمد، قال له يا رسول الله ادعوا الله أن يرد علي بصري، قال إن شئت دعوت لك وإن شئت صبرت ولك الجنة، قال بل يدعو لي، قال توضأ وضوءك للصلاة، ثم صلى ركعتين، وبعد السلام منهما قل: «اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بحق سيدنا محمد نبيك نبي الرحمة، يا رسول الله إني أتوجه بك إلى رب في حاجة هذه لتقضى، اللهم فشفعه في».


