00 أيام
00 ساعات
00 دقائق
00 ثواني

🎉 افتتاح المتحف الكبير ! 🎉

عاجل

القبض على شاب تعدى على آخر وأصابه داخل مركز شباب بالشرقية

القبض على
القبض على

كشفت الأجهزة الأمنية عن تفاصيل واقعة التعدي على شاب داخل مركز شباب بمركز مشتول السوق بمحافظة الشرقية.

حيث كشفت الأجهزة الأمنية أنه  فى أكتوبر الماضي تبلغ من  أحد المستشفيات يفيد بوصول شخص مصاب جراء تعدي شاب علية داخل مركز شباب مشتول السوق.

وتبين أنه أثناء تواجد طالب بمركز الشباب وقعت خلافات بينه وبين آخر على لعب كرة القدم، تطورت على اشتباكات ومشاجرة، قام على اثرها احدهما بالتعدي على آخر بزجاجة مما أسفر عنه إصابته.

وتبين أن المتهم يعمل حداد مقيم دائرة المركز، وعقب تقنين الإجراءات تمكنت الأجهزة الأمنية بمركز شرطة مشتول السوق من ضبط المتهم وتبين انه يعمل حداد، يبلغ من العمر 16 عام واعترف بارتكاب الواقعة بسبب الخلاف على لعبة كرة قدم.

وفى سياق متصل، ألقت الأجهزة الأمنية بالشرقية، القبض على الأب المتهم بتعذيب طفلته حتى الموت، بقرية النخاس، وتم تحرير المحضر اللازم تمهيدا للعرض على النيابة العامة.

وكانت الأجهزة الأمنية قد تلقت بلاغا بمصرع الطفلة “جيهان.ع” تبلغ من العمر 11 سنة، طالبة بالصف السادس الابتدائي، مقيمة قرية النخاس بدائرة مركز الزقازيق.

وتبين قيام والدها ع.م، بالتعدي عليها بالضرب المبرح حتى فارقت الحياة، ذلك بسبب خلافات أسرية، حتى تلقت والدتها نبأ وفاتها فى حالة من الصدمة.

وقد تمكنت قوة أمنية من مباحث نركز شرطة الزقازيق، بقيادة الرائد محمد صدقى رئيس المباحث من القبض عليه.

وتم تحرير المحضر اللازم ويجرى عرضه على النيابة العامة

ونظمت مديرية أوقاف الشرقية اليوم زيارة ميدانية لعدد من أطفال البرنامج التثقيفي إلى مجموعة من المعالم الأثرية الإسلامية بقرية أنشاص الرمل، من بينها المسجد الأثري "مسجد الملك"، ومنزل ناظر الملك فاروق، وحديقة الصبار التي تضم أنواعا نادرة من نباتات الصبار، إضافة إلى القصر الملكي المجاور لها.

وأكد الدكتور محمد إبراهيم حامد، وكيل وزارة الأوقاف بالشرقية، أن مثل هذه الزيارات تأتي في إطار توجيهات  وزير الأوقاف  الدكتور محمد مختار جمعة بضرورة غرس روح الانتماء الوطني في نفوس النشء، وتنمية الوعي التاريخي لديهم من خلال التعرف على الكنوز الأثرية التي تزخر بها أرض مصر,موضحا أن تعريف الأطفال بتاريخ بلادهم وآثارها هو أفضل وسيلة لبناء جيل واع بقيمة وطنه، يدرك أن الحضارة المصرية لم تُبنَ صدفة، بل قامت على العلم والعمل والإيمان.

وأضاف محمد إبراهيم حامد أن الأطفال المشاركين في الزيارة عبّروا عن سعادتهم بما شاهدوه، واستمتعوا بالتجول داخل المسجد الأثري ومسكن ناظر الملك فاروق، وتعرفوا على الطراز المعماري المميز لتلك المنشآت التي تمثل جزءًا من ذاكرة الوطن.

تم نسخ الرابط