وكيل صحة سوهاج يعتمد حركة تنقلات مديري المستشفيات والإدارات الصحية
اعتمد الدكتور عمرو دويدار وكيل وزارة الصحة بسوهاج، اليوم الأربعاء، حركة تنقلات موسعة لمديري الإدارات الصحية و المستشفيات العامة والمركزية على مستوى مستشفيات محافظة سوهاج، وذلك في إطار خطة تطوير المنظومة الصحية وتجديد الدماء داخل الإدارات و المستشفيات لتحقيق الإستفادة المثلى من الكوادر البشرية وخاصة القيادية.
ومن جهته أوضح وكيل وزارة الصحة بسوهاج، أنه تم تكليف الدكتور أحمد حسن عبدالله مدير لإدارة طهطا الصحية بدل من مدير لإدارة المنشاة الصحية، وتكليف الدكتور محمد نصر صديق مدير لإدارة المنشاة الصحية بدل من مدير لإدارة أخميم الصحية، وتكليف الدكتور أحمد جمال يوسف مدير لإدارة أخميم الصحية بدل من نائب مدير الإدارة الصحية بساقلتة،
وتكليف الدكتور يوسف رمضان محمد مدير لإدارة البلينا الصحية بدل من نائب مدير إدارة البلينا الصحية، وتكليف الدكتور محمد عشري خضيري مدير لإدارة جهينة الصحية بدل من عضو بالمكتب الفني لوكيل وزارة الصحة بسوهاج،
وتكليف الدكتور أمجد عادل كراس مدير لمستشفى أخميم المركزي بدل من مدير لمستشفى جهينة المركزي،
وتكليف الدكتور هاني خيري مديرًا لمستشفى جهينة المركزي بدل من مدير لمستشفى أخميم المركزي
تكليف الدكتور عثمان أحمد عثمان مدير لمستشفى جرجا العام بدل من مدير للحجر الصحي.
كما شملت حركة التنقلات تكليف الدكتور محمد نصر الدين إمام مدير لمستشفى البلينا المركزي بدل من مدير لإدارة البلينا الصحية،
وتكليف الدكتور حسام سالم مساعد لمدير عام الطب العلاجي بدل من مدير لمستشفى جرجا العام،
وتكليف الدكتور أحمد حسن عبدالتواب زيد معاون وكيل الوزارة للشئون الفنية مدير لمستشفى طهطا العام.
وفي السياق ذاته أشار وكيل وزارة الصحة بسوهاج إلى أن حركة التنقلات تأتي تماشيًا مع الرؤية الشاملة للمحافظة بتوجيهات اللواء . د عبدالفتاح سراج محافظ سوهاج.
وفي سياق آخر، اصطحب الدكتور عمرو دويدار، وكيل وزارة الصحة بسوهاج والد طفلة محجوزة بمستشفى حميات سوهاج صادفه نائمًا على الأرض أمام باب المستشفى أثناء زيارته التفقدية المفاجئة للاطمئنان على تقديم الخدمات الطبية للمرضى.
واشتكى والد الطفلة لوكيل وزارة الصحة بسوهاج من ظروفه الإجتماعية الصعبة فوجه "دويدار" بعلاج ابنته الطفلة بالمجان تمامًا، ووجه نائب إداري المستشفى بإثبات والد الطفلة على تذكرة الدخول ليكون مرافق لها وعدم المغادرة موجهًا بتوفير أوجه الدعم اللازم للطفلة.
