00 أيام
00 ساعات
00 دقائق
00 ثواني

🎉 افتتاح المتحف الكبير ! 🎉

عاجل

أحمد عز: افتتاح المتحف المصري الكبير رسالة استدعاء لحضارتنا الأصيلة

أحمد عز
أحمد عز

قال رجل الأعمال أحمد عز خلال احتفالية افتتاح المتحف المصري الكبير، إن هذا الصرح ليس مجرد رسالة إلى العالم، بل هو في الأساس رسالة إلى كل مصري، تذكره بعظمة جذوره وحضارته.

وأضاف أن المتحف يمثل استدعاءً حقيقياً لحضارتنا الخالدة، مؤكدًا أن كل زائر يتوقف أمامه يدرك أننا نفس الشعب الذي تفوّق في القيم والمثل على أي حضارة وُجدت في أي زمن.

وفي نفس السياق، قال رجل الأعمال أحمد عز إن مشروع المتحف المصري الكبير يعد إعادة بث للحضارة المصرية القديمة، موضحًا أن مصر من خلال هذا الصرح تؤكد للعالم أنها صاحبة حضارة تمتد لأكثر من 7 آلاف عام، وقادرة على استعادتها بقوة.

عظمة التاريخ الإنساني

وأضاف "عز" أن افتتاح المتحف رسالة من مصر إلى العالم، تعلن فيها فتح أبوابها أمام عرض أكثر من 100 ألف قطعة أثرية متفردة تمثل عظمة التاريخ الإنساني.

وفي وقت سابق، أشار إلى أن شركة حديد عز كانت المورد الأساسي لاحتياجات البناء في المشروع، مؤكدا: "نحن شركاء في هذا الإنجاز، فقد وفرنا الأساس البنائي المهم لكل المشروعات القومية في مصر، ونفخر بكوننا جزءًا من المتحف منذ بدايته".

 

 أكد أحمد عز، رئيس مجلس إدارة حديد عز، أن الشركة ليست إمبراطورية منفصلة، بل جزء من «منظومة صناعية متكاملة مصرية يشارك فيها عدد كبير من الزملاء»، مشددًا على أهمية صناعة الصلب العربية بشكل عام.

صناعة الصلب العربية لها قادة شركات

وأضاف أحمد عز، خلال مداخلة عبر قناة العربية:« صناعة الصلب العربية لها قادة شركات في عدد كبير من الدول، ودي سمة من سمات الصناعة العربية»، مشيرًا إلى شركات مثل الحديد السعودي، إم ستيل الإماراتية، والشركة القطرية للصلب، بالإضافة إلى الليبية للصلب ليسكو، والتي وصفها بأنها «شركات رائدة ومتخصصة ومتكاملة». 

وحول أداء حديد عز، أوضح أحمد عز: «إنتاج حديد عز بيقترب من 6.5 مليون طن، وأملنا في خلال 12 شهرًا القادمة أن نتخطى 7 ملايين طن»، مضيفا: «أنا جزء من صناعة مصرية تعد بها عدد كبير من الشركات واللاعبين المتميزين، وحيد عز لديها حوالي 70% من إنتاج مصر، لكن ليس كل هذا الإنتاج يوجه للسوق المحلي نظرًا لصادراتنا الكبيرة».

 

صادرات الشركة

وأشار أحمد عز إلى أن صادرات الشركة بلغت نحو 1.6 مليار دولار خلال السنتين الأخيرتين، معربًا عن أن هذه الأرقام تعتبر جيدة بالنسبة للصناعة العربية، لكنه أشار إلى القيود والموانع التي قد تؤثر على استمراريتها.

تم نسخ الرابط