مأمون فندي: ترامب بين سلام غزة وحرب أوكرانيا.. والنتيجة "لا شيخ تحت القبة"

تناول الكاتب والمحلل السياسي مأمون فندي، المشهد السياسي الدولي من العاصمة الأميركية واشنطن، متحدثًا عن دور الرئيس الأميركي دونالد ترامب في الملفات الساخنة.
مأمون فندي: ترامب بين سلام غزة وحرب أوكرانيا
وقال مأمون فندي في تغريدة له عبر حسابه على منصة إكس: "أكتب من واشنطن هذه المرة، وعن واشنطن عاصمةِ العالم، عالمِ الرئيس دونالد ترمب، الرَّجل الذي استطاع أن ينجزَ وقفَ إطلاق النَّار في غزةَ من خلال مؤتمر السلام في شرم الشيخ، الرَّجل الذي يطمح إلى إنهاء الصراع في أوكرانيا في قمة المجر المرتقبةِ بين ترمب وفلاديمير بوتين. كلُّ هذا مبهر حقاً، ولكن هل تحت القبة شيخ، كما نقول بالعامية المصرية؟ الإجابة باختصار: لا".
وفي سياق آخر، قال الكاتب والمحلل السياسي مأمون فندي، إن إحدى الظواهر الجديدة في الأوساط الأكاديمية الأمريكية هي دراسة "الصهيونية المسيحية ودوافعها".
وكتب فندي في تغريدة له عبر حسابه الرسمي على منصة إكس: "واحدة من الظواهر الجديدة في الأكاديمية الامريكية هي دراسة " الصهيونية المسيحية ودوافعها ".
وعلى صعيد آخر، علّق المحلل السياسي ومدير معهد لندن للاستراتيجية العالمية ، مأمون فندي، على تواجد عدد كبير من الشباب المصريين في الدول الأوروبية ، ومن بينهم علماء وأساتذة مرموقون، مشيرًا إلى أن ذلك يعكس الكفاءات الكبيرة التي تملكها مصر.
وأكد مأمون فندي أن مصر ليست فقط الدولة الأهم في الإقليم، بل تعتبر من الدول ذات التأثير العالمي ، نظرًا لما تمتلكه من قدرات بشرية وموقع استراتيجي ومكانة حضارية وتاريخية مميزة.
وقال مأمون فندي في تغريدة له على منصة "إكس": من لندن حتى واشنطن وعواصم أوربية أخرى رأيت دولة أخرى من شباب المصريين من العلماء والأساتذة والطلاب ، لو بنت مصر مدينة علمية وتبنت العلم طريقا يمكن أن تكون مصر ليست اهم دولة في الإقليم فقط بل في العالم . وعلى فكره الناس دي محتاج تقنعها ترجع مصر . بطلت حكاية أن الناس حتى عاوزه تندفن في مصر . دي ناس عدت وبمراحل كتير ، وهذه دعوتي للحكومة التي يراها هؤلاء الشباب المستغنين حكومة غلبانه أو حكومة غلابه