إصابة طالبة بكسور وارتجاج في المخ عقب سقوطها من الطابق السادس بسوهاج
أصيبت طالبة تبلغ من العمر 16 عامًا بإصابات بالغة، إثر سقوطها من الطابق السادس بأحد العقارات السكنية في نطاق مركز أخميم بمحافظة سوهاج، وتم نقلها في حالة حرجة إلى مستشفى سوهاج الجامعي الجديد لتلقي العلاج.
تلقى اللواء دكتور حسن عبدالعزيز، مساعد وزير الداخلية ومدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور مركز شرطة أخميم يفيد بورود بلاغ بسقوط فتاة من علو، وعلى الفور انتقل المقدم إبراهيم صقر، رئيس مباحث المركز، وبرفقته قوة من وحدة المباحث، لموقع البلاغ.
وتبين من المعاينة والفحص سقوط الطالبة "فاطمة. خ. أ"، 16 عامًا، من الطابق السادس بعقار سكني يقع بشارع عالم التصوير بدائرة المركز. وقد أسفر الحادث عن إصابتها بكسور متعددة في أنحاء متفرقة من الجسم، بالإضافة إلى اشتباه في ارتجاج بالمخ.
تم نقل المصابة إلى مستشفى سوهاج الجامعي الجديد لتلقي الرعاية الطبية اللازمة، وجارٍ تحرير محضر بالواقعة تمهيدًا للعرض على جهات التحقيق المختصة، للوقوف على ملابسات الحادث واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
سياق آخر
لقى شاب مصرعه، متأثرًا بإصابته عقب تناوله قرص حفظ الغلال السام، بسبب مروره بحالة نفسية سيئة لوجود خلافات أسرية دائرة مركز شرطة طما شمالي محافظة سوهاج، تم التحفظ على الجثة، وحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
كان اللواء حسن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، تلقى إخطارا من مأمور مركز شرطة طما، بمصرع شاب عقب تناول قرص حفظ الغلال السام.
تبين من التحريات الأولية وبالفحص استقبال مستشفى طما المركزي محمود. ع، 18 عامًا، حاصل على دبلوم ثانوي فني تجاري، ويقيم بقرية الشوكا، مصابًا بحالة إعياء شديدة عقب تناوله قرص حفظ الغلال السام حال تواجده في منزل أسرته، بسبب سوء حالته النفسية لوجود خلافات أسرية.
وتم نقله على الفور إلى مستشفى سوهاج الجامعي الجديدة، إلا أنه لفظ أنفاسه الأخيرة، تم التحفظ على الجثة، ونفت الجهات الأمنية وجود شبهة جنائية في الوفاة.
حرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
سياق آخر
أصيبت طالبة في التاسعة عشر من عمرها بحالة إعياء شديد واضطراب في درجة الوعي، عقب تناولها أقراص أدوية معلومة بقصد الانتحار بدائرة مركز شرطة المراغة شمالي محافظة سوهاج، تم نقلها إلى المستشفى وحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
