أحمد موسى يعلن عن مفاجأة سارة للمصريين في منظومة الكهرباء|فيديو

أكد الإعلامي أحمد موسى أن تنظيم الإخوان كان يهدد المواطنين بالقتل، وما نحن فيه اليوم له قيمة كبيرة من أمن وأمان وسلام وحرية، مشيرا إلى أن «المواطن المصري تعبان بسبب غلاء أسعار وعدم الرقابة».

وقال الإعلامي أحمد موسى خلال تقديم برنامج "على مسئوليتي" المذاع على قناة "صدى البلد": الطماطم واللحمة والزيت والمواصلات زادت.. ومفيش رقابة 100%.. المواطن يدفع ثمنا كبيرا ويعيش مرحلة صعبة.. لكننا مرينا من الأصعب وسنمر مما هو قادم.. لكن معندناش غير مصر.

وتابع أحمد موسى: الناس مرتباتها ومعاشها مش مكفي.. ولو أسرة عاوزة تفطر فول وطعمية محتاجة لها 70 / 80 جنيها.. وهناك دول تزيد فيها الأسعار لكن المواطنين لا يستطيعون الكلام.. محدش يقدر يقول إن الأسعار مزادتش والرئيس السيسي قال كدا النهاردة في الندوة التثقيفية.

واستكمل أحمد موسى: الرئيس السيسي يعلم ما يعانيه المواطن لأنه مواطن مصري ولديه تقارير ويعلم كل شيء، وهناك أخبارا إيجابية تهم المصريين في منظومة الكهرباء سيتم الكشف عن تفاصيلها قريبا، هناك مجالا واعدا لمصر يحظى بأخبارا جيدة.

وفي سياق متصل كشف الإعلامي أحمد موسى، أن ما حدث من قبل بعض وسائل الإعلام في 2011 والسعي في تخريب البلد أمر لا ينسى، موضحا أن من هاجم مؤسسات مصر خائن للوطن والشعب.

وتابع  أن من شتم الجيش وأهان القوات المسلحة، أنا كشعب لا يمكن أنسى ما فعله لو قعد يطوف قدامي حول الكعبة المشرفة.
ولفت أحمد موسى، إلى أن من خان البلد مرة من الطبيعي ان يخونها مرات أخرى ولا يوجد ما يمنعه من تكرار هذا والانقلاب على البلد في أي وقت.

واستطرد: إحنا كإعلام بنخاطب الملايين من الناس مش بكلم واحد صحبي، وإحنا هنا بنشتغل عشان البلد مش حد، ونقف مع بلدنا وشعبنا وجيشنا وقضائنا ومؤساستنا.

وواصل أنه شرف لكل واحد في الإعلام أن يقف في الصف خلف الدولة المصرية، موضحا أن أسهل شيء في الإعلام أن تتكسب على دماء على الشعب وتدمير البلد.

وأكمل: دفاعي عن البلد لا يعني دفاعي عن الرئيس والحكومة، فالنظام حاجة والبلد حاجة، ولذا أنا أدافع عن مصر الدولة والوطن اللي مساحتها مليون كيلو متر مربع، وأنا أحب رئيس مصر الحالي والسابقين خاصة لما يكونوا أبناء القوات المسلحة.

واختتم: في ناس أتابعهم من 30 يونيو 2013 لحد النهارده أكتوبر 2025 ممسكتهمش مرة كاتبين كلمة إيجابية عن مصر، وهنا مش بتكلم عن الرئيس والنظام ولكن أقصد الدولة، بل تلاقيهم شغالين تخريب.