بعد حلقة إيناس الدغيدي.. لميس الحديدي توضح معنى الحب
حرصت الإعلامية لميس الحديدي على توضيح معنى الحب، خاصة بعد استضافتها للمخرجة إيناس الدغيدي وزوجها أحمد سوكارنو، حيث نشرت صورة تجمعهما عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.
لميس الحديدي توضح معنى الحب
وقالت الإعلامية لميس الحديدي معلقة: “بعد لقائي مع العزيزة إيناس الدغيدي و زوجها رجل الأعمال أحمد سوكارنو، الحب هو الإحساس الوحيد الذى يفتح كل الأبواب المغلقة، كل الأمنيات بالسعادة، والمهم ما تاخدش مننا إيناس و تروح استراليا”.
إيناس الدغيدي تحتفل بعقد قرانها
وفي سياق متصل، احتفلت المخرجة إيناس الدغيدي بعقد قرانها مساء أمس الجمعة على رجل الأعمال أحمد، بعدما أكدت مؤخرًا نبأ استعدادها للزواج.
وكانت إيناس الدغيدي قد نشرت صورتها مع رجل الأعمال أحمد عبد المنعم، إلا أنها أعربت عن انزعاجها من الانتقادات والسخرية على السوشيال ميديا وقررت إلغاء الحفل.
وكتبت إيناس الدغيدي عبر صفحتها بموقع إنستجرام: “كنت سعيدة بفرحتي معكم في حفل بسيط نفرح كلنا سوا، ولكن للأسف تحول هذا الفرح إلى موجة من الانتقادات والسخرية من السوشيال ميديا.. والتنمر لمعنى جميل في الحياة”.
قرار إلغاء الاحتفال والاكتفاء بالعائلة
وأضافت إيناس الدغيدي: "ولا أنسى بند التطفل الذي جاء من كل مكان، ولذلك قررت أنا وزوجي إلغاء الاحتفال البسيط بفرحتنا ونكتفي على العايلة فقط، لكم أصدقائي كل المحبة.. ولنا لقاء سري بإذن الله.. ولن يعرفه الحاسدين والحاقدين وعقبال عندكم يا حبايب".
دفاع بوسي شلبي عن إيناس الدغيدي
وبعد تداول أنباء زواج إيناس الدغيدي، بدأت مواقع التواصل الإجتماعي والبعض من الجمهور في إلقاء الكثير من الانتقادات واللوم على هذا النبأ.
مما جعل الإعلامية بوسي شلبي أن تنشر صورة أخرى للمخرجة إيناس الدغيدي وزوجها، حيث دافعت عنها بعد موجة الهجوم الذي تعرضت له، حيث أعادت بوسي شلبي نشر “بوست” زميلتها إيناس الدغيدي عبر حسابها بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، وهنأتها قائلة: “حبيتي إيناس مبروك وفرحتنا مع بعض وبيكي العمر كله”.
وبالرغم من الهجوم الذي تعرضت له إيناس الدغيدي إلا أن البعض دعمها كالآتي: “أنا مش من محبي إيناس الدغيدي، لكن فعلا تعرضت لتنمر وكذب وإشاعات وتزوير في الحقيقة وهدا شي حرام ويحاسب عليه الله قبل ان يكون عيب. الله يهنيهم ويسعدهم وصراحة فرحتلها جدا الله يتمم عليهم بخير وان شالله زواجة الدهر لأخر العمر في سعادة وفرح”.
