عاجل

الجبهة الوطنية يحتفي بفوز العناني في انتخابات اليونسكو: جاء في ذكرى نصر أكتوبر

شعار الحزب
شعار الحزب

يتقدم حزب الجبهة الوطنية بخالص التهاني للرئيس عبد الفتاح السيسي، وللشعب المصري العظيم، بمناسبة فوز د. خالد العناني بمنصب المدير العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو)، في إنجاز تاريخي يُضاف إلى رصيد الدولة المصرية في المحافل الدولية.

الجبهة الوطنية يهنئ خالد العناني 

كما يتقدم الحزب بأسمى آيات التقدير والاعتزاز للدكتور خالد العناني، رمز الكفاءة الوطنية وأحد أبرز الرموز الأكاديمية والثقافية، الذي شرف مصر بهذا المنصب الدولي الرفيع، بعد مسيرة مشرفة من العطاء في مجالات الآثار والسياحة والثقافة.

ويؤكد الحزب أن هذا الفوز المستحق جاء تتويجا لسياسة مصر الحكيمة التي أعادت لمصر مكانتها الريادية على الساحة العالمية، ورسخت حضورها كقوة ناعمة مؤثرة في مجالات الثقافة والتعليم والتراث الإنساني

وأضاف حزب الجبهة الوطنية: "إن فوز مصر بهذا المنصب يعكس ثقة المجتمع الدولي في قدرات أبنائها، ونجاح الدبلطوماسية المصرية في دعم الكفاءات الوطنية التي تمثل الدولة المصرية خير تمثيل في المحافل العالمية.

ويؤكد حزب الجبهة أن هذه الخطوة تُعد انتصارا جديدا للإرادة المصرية، وجاءت في الذكرى ٥٢ لنصر أكتوبر المجيد؛ وهي تأكيد على أن الجمهورية الجديدة تسير بخطى واثقة نحو الريادة والإنجاز في كل الميادين.

واختتم الحزب بيانه قائلًا: “تحيا مصر… تحيا إرادة المصريين… ويحيا الإنسان المصري الذي يصنع المجد في كل مكان”.

فوز خالد العناني بالمنصب رسمياً 

 

أعلن السفير المصري لدى العاصمة الفرنسية، اليوم الإثنين 6 أكتوبر 2025 فوز المرشح المصري الدكتور خالد العناني باكتساح بمنصب مدير عام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة اليونسكو.

وأعرب الدكتور خالد العناني، المرشح المصري لمنصب المدير العام لمنظمة اليونسكو، عن تطلعه لإحداث نقلة نوعية في أداء المنظمة، من خلال طرح رؤية جديدة وطموحة تستند إلى خبرته الواسعة في العمل الميداني والمؤسساتي.

وفي سلسلة لقاءات أجراها ضمن حملته الانتخابية، شدد الدكتور العناني على التزامه بتعزيز حضور اليونسكو عالميًا، وتوسيع نطاق تأثيرها، انطلاقًا من خبرته كباحث في علم المصريات، ومدير سابق لمتاحف، ووزير مسؤول عن قطاعي السياحة والآثار في مصر.

 

وأكد العناني أن ارتباطه العملي بمشاريع اليونسكو، خاصة في مجالات التعليم، والثقافة، وحماية التراث العالمي، يمنحه فهمًا عميقًا لاحتياجات المنظمة، ويؤهله لقيادتها نحو تحقيق أهدافها في هذه المرحلة الحرجة.

تم نسخ الرابط