3 عناصر غذائية تحمي الكلى من الفشل.. توصيات طبية جديدة

كشفت الدكتورة نهلة عبدالوهاب، استشاري البكتيريا والمناعة، عن ثلاثة عناصر غذائية تلعب دورًا في الوقاية من أمراض الكلى والفشل الكلوي، أحد أكثر الأمراض المزمنة انتشارًا نتيجة العادات الغذائية غير الصحية ونمط الحياة الخامل.
وأوضحت عبدالوهاب أن الكلى تُعد من الأعضاء الحيوية المسؤولة عن تنقية الجسم من السموم، مشيرة إلى أن الحفاظ على وظائفها يتطلب الالتزام بعدة عوامل، أبرزها شرب كميات كافية من الماء يوميًا تتراوح بين 2.5 إلى 3 لترات، لدعم عملية التخلص من الفضلات ومنع تراكمها داخل الجسم.
الأطعمة المفيدة لصحة الكلى
وفيما يتعلق بالأطعمة المفيدة لصحة الكلى، أشارت إلى أن الفواكه مثل الأناناس والتفاح والعنب والتوت تحتوي على مضادات أكسدة وفيتامينات تعزز من كفاءة الكلى وتقلل من خطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بها.
كما نوهت إلى أهمية تناول الأسماك، خاصة تلك الغنية بمادة الأوليكسرين، لما لها من فوائد في دعم البروتينات الصحية الضرورية لوظائف الكلى، مؤكدة أن إدراج الأسماك ضمن النظام الغذائي يساهم في الحفاظ على سلامة الكلى على المدى الطويل.
ورغم أن الماء لا يُصنف ضمن الأطعمة، إلا أن عبدالوهاب شددت على دوره الأساسي في الوقاية من الفشل الكلوي، باعتباره الوسيلة الأهم لطرد السموم وتنشيط الدورة الدموية داخل الكلى.

من جهة أخرى، أشار موقع "Healthline" إلى مجموعة من النصائح الوقائية، أبرزها التحكم في مستويات السكر وضغط الدم، والحفاظ على وزن صحي، والامتناع عن التدخين والكحول، إلى جانب تقليل تناول الملح والدهون المشبعة.
واختتمت عبدالوهاب بالتأكيد على ضرورة استشارة الطبيب المختص في حال ظهور أي أعراض أو مؤشرات على ضعف وظائف الكلى، مشددة على أن كل حالة تتطلب خطة علاجية وغذائية مخصصة وفقًا لطبيعتها ودرجة تطورها.
حذّرت الدكتورة نهلة عبدالوهاب، استشاري البكتيريا والمناعة والتغذية الحيوية، من خطورة تجاهل العادات الغذائية غير الصحية التي قد تؤدي إلى الإصابة بالفشل الكلوي، مشيرة إلى أن هناك ثلاثة عناصر غذائية تلعب دورًا فعالًا في دعم وظائف الكلى والوقاية من هذا المرض المزمن.
وأكدت عبدالوهاب أن الكلى تُعد من الأعضاء الحيوية المسؤولة عن تنقية الجسم من السموم، وأن الحفاظ على سلامتها يتطلب الالتزام بعدة عوامل، أبرزها شرب كميات كافية من الماء يوميًا تتراوح بين 2.5 إلى 3 لترات، لضمان التخلص السليم من الفضلات ومنع تراكمها داخل الجسم.
وأوضحت أن الفواكه مثل الأناناس والتفاح والعنب والتوت تُعد من الأغذية الغنية بمضادات الأكسدة والفيتامينات، وتساهم في تعزيز كفاءة الكلى وتقليل خطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بها. كما أشارت إلى أهمية تناول الأسماك، خاصة تلك التي تحتوي على مادة الأوليكسرين، لما لها من فوائد في دعم البروتينات الصحية الضرورية لوظائف الكلى.
ورغم أن الماء لا يُصنف ضمن الأطعمة، شددت عبدالوهاب على دوره الأساسي في الوقاية من الفشل الكلوي، باعتباره الوسيلة الأهم لطرد السموم وتنشيط الدورة الدموية داخل الكلى.
وفي السياق ذاته، أشار موقع "Healthline" المتخصص في البحوث الطبية إلى مجموعة من النصائح الوقائية، من بينها التحكم في مستويات السكر وضغط الدم، والحفاظ على وزن صحي، والامتناع عن التدخين والكحول، إلى جانب تقليل تناول الملح والدهون المشبعة.