في حضور ياسمين عبدالعزيز.. رضوى الشربيني تحتفل بعيد ميلادها الـ44 |صور

احتفلت الإعلامية رضوى الشربيني بعيد ميلادها الـ 44، في حفل مبهج اقتصر على حضور أفراد عائلتها وعدداً من المقربين ونجوم الوسط الفني
ظهرت الشربيني بجوار قالب حلوى كبير طُبعت عليه صورتها وزُيّن بعبارة "أم 44"، إضافة إلى مجسم صغير على هيئة جائزة الأوسكار.
وكان من أبرز الحضور الفنانة ياسمين عبدالعزيز، والمنتجة سارة الطباخ، والإعلامي سعيد جميل، الذين حرصوا على مشاركتها المناسبة. كما التقطت صوراً أخرى برفقة ابنتيها، حيث غلبت الأجواء العائلية على الاحتفال.







ونشرت رضوى الشربيني صورة لها من الاحتفال عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، وعلقت قائلة: “العمر مجرد رقم .. بس النهاردة بقيت أم ٤٤ بجد”.
تعليق رضوى الشربيني على وصف خرابة بيوت
في سياق منفصل، ردت الإعلامية رضوى الشربيني على متابع وصفها بـ “خرابة بيوت”، حيث كتب لها تعليقًا على أحد الفيديوهات: “أنتِ ست خرابة بيوت”، وأعربت رضوى الشربيني عن انزعاجها وردت قائلة: “حسبي الله ونعم الوكيل فيك هسيبك لربنا يجيب لي حقي.. بس كنت قولها في سرك متبقاش خدت سيئة على العلن”.
رضوى الشربيني توجه نصائح للفتيات
على جانب آخر، كانت رضوى الشربيني قد وجهت نصائح للفتيات من خلال بث مباشر عبر حسابها بموقع فيسبوك فيما يخص العودة للإكس بعد الانفصال وقالت: “بيجلي رسائل كتير أوي وبيسألوني إزاي أرجع للإكس بتاعي، مفيش حاجة اسمها نرجع للإكس. الموضوع انتهى وصفحة وبتتقفل. والعوض مش شرط يكون راجل، ممكن يكون شغل وأصدقاء و عيلة وصاحب جدع. متنتظريش أن واحد خرج من حياتك النهاردة، يقوم ربنا يعوضك براجل تاني على طول، في حاجات تانية ربنا يعوضك بيها زي الفلوس”.
وأضافت رضوى الشربيني عن المواصفات التي يجب أن تبحث عنها الفتاة في شريك أحلامها: “أهم صفة في الراجل أنه ميكونش مفلس مش بس ماديًا وفي المشاعر والعطاء وفي كل حاجة”.
رد فعل رضوى الشربيني على حادثة فتيات الواحات
في سياق منفصل، انتقدت الإعلامية رضوى الشربيني ردود الأفعال المثارة حول واقعة فتيات طريق الواحات التي حدثت منذ أيام، حيث أن الراي العام ينتقد تصرف الفتيات، ويقف بجانب الشباب المتسبب في هذا الحادث، فخرجت رضوى الشربيني عن صمتها من خلال منشورًا عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، وقالت: “هو شرب البنت فنجان قهوة فى مكان الساعة ٧ الصبح طلع عيب و قله أدب و عبث ؟؟! .. و اللى بيطارد واحده و يجرى وراها بعربيته نقول عليه غلطان مش قليل الادب و ماشفش ريحة التربية ؟! .. ما هذا؟”.