عاجل

وكيل تعليم الفيوم يترأس لجنة مقابلات لاختيار معلمات بالمدارس المجتمعية لسد العجز

جانب من اللقاء
جانب من اللقاء

 ترأس الدكتور خالد خلف قبيصي، وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم، لجنة المقابلات الشخصية لاختيار معلمات للعمل في المدارس المجتمعية، في إطار برتوكول التعاون بين مديرية التربية والتعليم بالفيوم، ومؤسسة "كلنا مع بعض"، بشأن دعم المدارس المجتمعية في المحافظة .

جانب من اللقاء 
جانب من اللقاء 

 

تم عقد المقابلات لاختيار ثلاث معلمات للعمل في مدارس البطران المجتمعية (1) و(2) بإدارة سنورس التعليمية، وكذلك في مدرسة الخولي المجتمعية بإدارة إطسا التعليمية، وذلك لسد العجز فوراً في هذه المدارس المجتمعية .

 

بحضور، الأستاذة رشا يوسف، وكيل المديرية، والدكتورة كريمة أبوالمجد، مدير إدارة المشاركة المجتمعية بالمديرية، والأستاذة هويدا يحي، مدير إدارة التعليم المجتمعي بالمديرية، الأستاذ محمود أحمد أمين، المدير التنفيذي لمؤسسة "كلنا مع بعض" .

 

جانب من اللقاء 
جانب من اللقاء 

 

بلغ عدد المتقدمات للمقابلات الشخصية 14 معلمة، تم اختيار 3 منهن للعمل في المدارس المجتمعية المستهدفة، مما يساهم في توفير الكوادر التعليمية اللازمة لسد العجز في هذه المدارس المجتمعية التي تخدم المجتمعات المحلية .

 

جانب من اللقاء 
جانب من اللقاء 

 

ويعد هذا التعاون بين مديرية التربية والتعليم ومؤسسة "كلنا مع بعض" خطوة هامة لدعم التعليم المجتمعي في الفيوم، وتحقيق الأهداف التعليمية التي تسعى إلى تقديم تعليم جيد للطلاب في المناطق المحرومة .

 

 

حيث نظمت مديرية التربية والتعليم بالفيوم - وحدة التواصل ودعم المعلمين لقاء تثقيفي للمعلمين حول برنامج لائق للحياة، بحضور، الدكتور خالد خلف قبيصي وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم ، والدكتور إبراهيم خليل مسئول إدارة التدريب بالمديرية ، والأستاذة حنان بركات مدير وحدة التواصل ودعم المعلمين بالمديرية، والأستاذة مايسة حسنى ، وعدد كبير من المعلمين والأخصائيين.

عرض دكتور خالد قبيصي، محاضرة للمعلمين حول برنامج "لائق للحياة بمسرح مدرسة الفيوم الثانوية التجارية للبنات، مشيراً إلى أن وضع برنامج متوازن ولائق للحياة يساعد في تحسين الصحة النفسية والجسدية، ويعزز السعادة والإنتاجية.

أشار وكيل الوزارة إلى عدد من الخطوات لبرنامج حياتي شامل

 

ما هو نمط الحياة اللائق

قد يكون للعيش في نمط حياة لائق معاني مختلفة اعتماداً على منظور الشخص، ومع ذلك، فإن المفهوم العام لنمط الحياة اللائق يدور حول العيش بطريقة محترمة وأخلاقية ومرضية، حيث يتعلق بتبني المظهر والسلوك الخارجي الذي يعكس احترام الذات واحترام الآخرين، ويشمل جميع جوانب الحياة، بما في ذلك العلاقات الشخصية والاستقرار المالي والصحة البدنية والعقلية والمسؤولية الاجتماعية.

تم نسخ الرابط