الجميلة سهير رمزي .. أيقونة الجمال المصري الآسر للقلوب

تميزت أزياء الفنانة سهير رمزي في حقبة السبعينات بالجرأة والاعتماد على الفساتين السواريه والميكروجيب المكشوفة، مما جعلها رمزًا للإغراء وقتها . انتقلت لاحقًا لارتداء ملابس محتشمة بعد ارتداء الحجاب، ثم خلعت الحجاب بعد فترة لتعود إلى ارتداء الفساتين القصيرة والمكشوفة . انتقدت والدتها، الفنانة درية أحمد، بعض ملابسها في الأدوار الفنية، خاصةً أن أدوارها كانت تميل إلى الطابع الريفي أو الفلاحي، مما يعكس اختلاف الأجيال في رؤى الموضة

الجرأة والميكروبلوز:
اشتهرت في السبعينات بارتداء الفساتين القصيرة (الميكروجيب) التي كشفت عن جزء من جسدها.
الفساتين السواريه:
كانت ترتدي فساتين السواريه الفاخرة في مناسباتها.
التطور مع الحجاب: ارتداء الحجاب في مرحلة معينة من حياتها، مما أثر على أسلوب ملابسها، ثم خلعت الحجاب لاحقًا
الانتقال للملابس المكشوفة مجددًا:
بعد خلع الحجاب، عادت لارتداء الملابس المكشوفة، ولكنها فساتين قصيرة وعصرية.

تأثير الأجيال:
اختلفت آراء والدتها الفنانة درية أحمد حول ملابسها، مما يبرز تطور مفاهيم الموضة بين الأجيال