هتعملوها ازاي؟.. ميدو: الحالة الفنية لـ الأهلي محتاجه تدخل الأمم المتحدة
استنكر الإعلامي أحمد حسام ميدو دور الإعلام الموالي، حيث وصفه بـ"المؤذي"، مؤكدًا أن الإعلام الذي أقنع جمهور الأهلي بأن الناحية الفنية تعني فقط منافسة داخل الملعب هو إعلام مضلل.
ميدو: الحالة الفنية لـ الأهلي محتاجه تدخل الأمم المتحدة
وأضاف ميدو أن الحالة الفنية لفريق الأهلي باتت تحتاج إلى تدخل الأمم المتحدة، وليس مجرد قرار من رابطة الأندية.
وجاء ذلك عبر تغريدة نشرها عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس" قائلًأ : عندما يكون الإعلام الموالي مؤذي أكثر من إعلام المنافس!! الإعلام اللي أقنع جمهور الأهلي إنه من الناحية الفنية يعني منافسة جوه الملعب بس وحط تحت جوه الملعب بس دي مليون خط دفاعه الأساسي مكون من محمد هاني وبيكهام والعش وكوكا يقدر يكون منافس شرس على كل البطولات ده اسمه إعلام مضلل مش إعلام تابع للنادي!! الحالة الفنية لفريق الأهلي السنة دي محتاجه تدخل الأمم المتحده مش قرار من رابطة الأندية!! هتعملوها ازاي دي بقى.
وكان قد كشف الإعلامي محمد فاروق عن خطة النادي الأهلي الجديدة والإستراتيجية التي وضعها مجلس إدارة النادي للتعامل مع ملف عقود لاعبي الفريق الأول لكرة القدم.
وقال محمد فاروق عبر برنامجه البريمو على فضائية TeN:تمنح الإستراتيجية الجديدة التي وضعها مجلس إدارة النادي الأهلي ، الأولوية للاعبين الذين قاربت عقودهم على الانتهاء، حيث يبدأ التفاوض معهم قبل دخولهم الفترة الحرجة، وذلك لضمان الاستقرار الفني للفريق.
وأضاف: تقوم لجنة مختصة داخل النادي الأهلي بتقييم شامل لكل لاعب قبل اتخاذ القرار النهائي بشأن التجديد، اعتمادًا على مجموعة من المعايير
ويأتي على رأس هذه المعايير، عدد المشاركات الرسمية مع الفريق، ومعدل المساهمة التهديفية سواءً عبر تسجيل الأهداف أو صناعتها، بالإضافة إلى انضمام اللاعب للمنتخب الوطني باعتباره مؤشرًا هاماً على قيمته الفنية
كما يتم الأخذ في الاعتبار القيمة التسويقية للاعب في سوق الانتقالات والإعلانات، إلى جانب التقرير الطبي الذي يكشف عن حالته البدنية وتاريخه مع الإصابات، والتقرير الفني الذي يقيم مستواه وتطوره داخل الملعب.
وتابع : لم تغفل إدارة الأهلي الجانب الشخصي، حيث يعد الانضباط والسلوك داخل وخارج الملعب عنصرًا أساسيًا في تقييم اللاعب، انطلاقًا من أن النادي يحرص على الحفاظ على صورته وقيمه، وبعد اكتمال عملية التقييم، يتم إعداد عرض مالي رسمي يعكس القيمة الحقيقية للاعب، ويُعرض عليه بشكل مباشر دون الدخول في مساومات مطولة، وفي حالة رفض اللاعب للتجديد وفقًا للشروط التي يحددها النادي، يتم توجيه الشكر له مع نهاية عقده، دون الدخول في سياسة ليّ الذراع أو الاستجابة لتهديدات بالانتقال لأندية أخرى.
