التعليم تعلن إطلاق مدارس التكنولوجيا التطبيقية للكهرباء بالتعاون مع إيطاليا

خطوات جديدة تخطوها وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني تحت قيادة محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، للتوسع في مدارس التكنولوجيا التطبيقية بمختلف تخصصاتها بالتعاون مع الوزارات والهيئات والمؤسسات الوطنية والدولية، بما يفتح أمام الطلاب آفاقًا واسعة لاكتساب مهارات عملية متقدمة تواكب احتياجات سوق العمل، حيث تعلن الوزارة من خلال وحدة تشغيل وإدارة مدارس التكنولوجيا التطبيقية، عن إضافة مدارس جديدة في قطاع الكهرباء،
ويأتي إطلاق هذه المدارس بالتعاون مع وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة وأكاديمية نوفا تكنولوجي دي لافتا بإيطاليا، حيث تضم:




- مجموعة مدارس الكهرباء للتكنولوجيا التطبيقية بالإسكندرية.
- مجموعة مدارس الكهرباء للتكنولوجيا التطبيقية بأسيوط.
- مجموعة مدارس الكهرباء للتكنولوجيا التطبيقية بالإسماعيلية.
- مجموعة مدارس الكهرباء للتكنولوجيا التطبيقية بالقاهرة – حلوان.
- مجموعة مدارس الكهرباء للتكنولوجيا التطبيقية بالقاهرة – السيدة زينب.
وتنوه الوزارة عن أنه يمكن لطلاب الشهادة الإعدادية لعام ٢٠٢٥/٢٠٢٤، الراغبين في الالتحاق بهذه المدارس التقديم عن طريق التسجيل خلال أسبوع من اليوم عبر الرابط التالي:
كما يمكن الطلاب الحاصلين على شهادة الإعدادية الأزهريّة والطلاب الحاصلين على شهادة الإعدادية العامة العام الماضي ٢٠٢٣/ ٢٠٢٤، والطلاب المصريين العائدين من الخارج والطلاب الوافدين (الأجانب)، التسجيل عبر الرابط:
https://forms.gle/6vXeQLbhYgiwaEiq9
وتؤكد الوزارة أن هذا التوجه يكتمل من خلال الشراكات الفعّالة بما يفتح أمام الطلاب آفاقًا واسعة لاكتساب مهارات عملية متقدمة تواكب احتياجات سوق العمل في المجالات المختلفة، ليصبحوا قادرين على قيادة المستقبل الصناعي والتكنولوجي لمصر، بما يرسخ مكانة التعليم التقني كقاطرة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية.
ولمزيد من المعلومات يرجى متابعة الصفحة الرسمية لمدارس التكنولوجيا التطبيقية:
https://www.facebook.com/share/15xWy2Ndpj/
و في سياق آخر في إطار الرؤية الاستراتيجية للدولة لتطوير التعليم التقني وتأهيل طلاب قادرين على المنافسة في سوق العمل المحلي والإقليمي والدولي، وبرعاية السيد محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، تواصل الوزارة خطواتها الثابتة نحو تطوير التعليم التقني التكنولوجي، بما يجعل خريجيه قوة بشرية مدربة ومؤهلة تسهم في تحقيق التنمية المستدامة.