عاجل

أسرة عبد الحليم حافظ تصدر بيانا.. المنزل ليس للبيع ولا نقبل التبرعات

عبدالحليم حافظ
عبدالحليم حافظ

نشرت أسرة عبد الحليم حافظ، بيانا عبر صفحات العندليب، ردا على فيديو بالذكاء الاصطناعى يدعى بيع منزل العندليب، ونشرت الأسرة بيانا توضيحي جاء كالتالي "في بوست منتشر علي التيك توك والفيس بوك معمول بالـ AI  كصوت دوبلاج بطريقة سهلة ورخيصة إن أسرة حليم باعت البيت لملياردير وهمي اسمه أحمد عيسى وناس دخلت على البوست وشتمت الأسرة وناس تانية بتدعى إن المنزل إيجار وعليه أوقاف وناس تانية بتقول البيت ده ملك وزارة الثقافة وهكذا من شائعات رخيصة مغرضة".

البيان

وأضافت البيان "طبعاً كل دة جهل وكذب وافتراء متعودين عليه على حليم وأسرته بس حابب أوضح كذا حاجة لمحبي حليم المخلصين.. أولاً منزل حليم بما يحتوية من منقولات ومقتنيات هو ملك لأسرة حليم بالكامل والعقد مسجل في الشهر العقاري باسم والدتي زينب الشناوي رحمة الله عليها ويوجد إشهار الإرث باسمي أنا ووالدي وأخواتي..

 ثانياً: لا يوجد أصلاً ملياردير مصري يدعي أحمد عيسى وهذا اسم ابتكرة صاحب الفيديو لإثارة الجدل..

 ثالثاً: منزل حليم كان ومازال وسيظل بإذن الله مفتوح لكل جماهير ومحبي حليم من مصر وأنحاء العالم تخليداً لذكراة وعملاً بوصيته.

وتابع البيان "رابعاً: أسرة حليم هي فقط من يصرف على صيانة المنزل ومصاريف تشغيله ولا نقبل بأي مقابل مادي نظير الزيارات ولا حتى دفع أي إكراميات للعاملين بالمنزل ولا نقبل أي تبرعات من أي جهة أياً كانت لصيانة المنزل والحمد لله قادرين على فتح المنزل للجمهور حتى يرث الله الأوض ومن عليها.

خامساً: سنقوم فوراً باتخاذ الإجراءات القانونية ضد صانع الفيديو و كل الناس اللي غلطت في الأسرة.. 

سادساً: نرجو من جماهير حليم ومحبيه عدم الانسياق وراء هذه الشائعات المغرضة ولو يوجد أى استفسار فهذه الصفحة وجدت خصيصاً للإجابة عن أى شىء يخص حليم ومنزله ومقتنياته بجانب صفحات الأسرة الشخصية".

مهرجان موازين

أصدرت أسرة الفنان الراحل عبدالحليم حافظ، بيانًا شديد اللهجة، ضد إدارة مهرجان «موازين» بسبب رفضهم لظهور العندليب في مهرجان موازين 

وكانت إدارة المهرجان عن استخدام صوت وصورة العندليب عبدالحليم، من خلال تقنية «الهولوجرام» في حفل ضمن فعاليات الدورة المقبلة، الأمر الذي أثار غضب أسرة الراحل بسبب عدم إعلامهم وموافقتهم باستخدام صوته في الحفل المقرر وأن هذا يعد خرقًا للحقوق القانونية والأدبية.

تم نسخ الرابط