راندا البحيري: "أهلي ما يعرفوش اتطلقت ليه.. وأنا اللي بصرف على بيتي"
تصدر اسم الفنانة راندا البحيري محركات البحث خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك عقب تصريحاتها التي أدلت بها للمرة الأولى، خلال لقاءها مع الإعلامية ريهام سعيد على قناة النهار.
أسوء تجربة على الإطلاق
وقالت الفنانة راندا البحيري: “اتجوزت مرة واحدة، واللي مرّ باللي مريت به مش هيكرر التجربة حتى لو اتحلفله 100 يمين إنها هتنجح، ومطلقه من 13 أو 14 سنه”.
وأضافت “البحيري” خلال لقاء تليفزيوني: “أنا مش من الشخصيات اللي تخرج من حدث كبير فتكتئب، وكان عندي اللي يطلعني من دا، وأنا شخصية واثقة في نفسها جدا، ومتكسرتش علشان كان عندي ابن مقويني، لازم أعيش علشان يبقى هو مبسوط، لازم انبسط علشان أبقى أصدرله الطاقة الإيجابية دي".
واستكملت: “لازم اشتغل علشان أصرف على بيتي، من 15 سنة مافيش أي جنيه وأتحدى أي إيصال يظهر إن حد تاني غيري بيصرف على بيتي”.
وأشارت: “أنا عكس كل البنات، كنت شايفة إن لما أتجوز أقلل شغل أو أبطل، بل بالعكس كنت فعلا بطلت، ومارست الفن بالصدفة وحبيت الناس اللي فيها، ولما اتجوزت تخيلت للحظة إن أبطل، خاصة بعد الحمل والطرف التاني مش عاوزني أبطل ومتدايق جدا”.
تفاصيل انتهاء العلاقة
واستطردت: “النتيجة إن لقيت نفسي بتساب وبتتاخد بيوتنا كلها وبتتاخد حاجتي كلها، وأنا وأبني فجأة بقينا لوحدنا، وفجأة بقيت بلا أي شئ، حتى عربيتي اللي كنت عاملة بيها توكيل اتاخدت”.
وقالت الفنانة راندا البحيري: “الأب اللي بيبقى سايب ولاده بالـ15 سنة وعاوز يرازي في العيلة أو طليقته، ممكن ياخد ما يناسبه من القانون علشان يدايقها بيه، واتعمل منع للسفر”.
مشيرة: “أنا مش لازم اتحرك كتير، أنا فيه مشكلة تانية أكبر إن ابني بياخد كورسات في دول تانية، لأنه من المتفوقين في المدرسة، وفيه مبادرة اتعملت بين مدرسته وأكاديمية في الإمارات وهو من الشباب اللي تم منحهم المبادرة دي، وابتداها بالفعل، إزاي حياتي ماشية عادي وإزاي الواد بيسافر، جه طليقي رافع عليا قضية وراح عامله منع سفر”.
رد قاسي لطليق راندا البحيري
واستكملت الفنانة راندا البحيري تصريحاتها قائلة: “الناس كلها عارفة أنا ما بشتغلش ليه، طب خلاص اصرف بقا، حتى المدرسة، طلبت المدرسة بس، لقيت رد قاسي جدا منع سفر وغيرها، اشمعنى بعد 15 سنة، وطلبتهم علشان دا حقي وحق ابني وبطلت أخاف”.
وأشارت: “طلب حضور ياسين ابني أمام المحكمة، راجع محترم ومتدين، وصعب أقول قالي أي بعد ما رجع، والطرف التاني علشان يعجز موقفه كان بيدايقه”.
وأكدت: "أنا دلوقتي أقدر أرفع قضية عادي، لكن ساعتها كان بيتم تهديدي بحاجات كتير جدا، وأنا خارجة من علاقة مش عاوزه أتكلم على حد، وأهلي ما يعرفوش أنا اطلقت ليه، وأنا دلوقتي مطمنة جدا، وشوفت إن كان فيه حاجات بتتمررلهم، وواثقة جدا إن الدولة هتجيب حق الست المصرية".
