100 ألف جنية.. سؤال حلقة رامز أيلون مصر I الإجابة عندنا

حل الفنان محمد عبد الرحمن، ضيفة في برنامج "رامز إيلون مصر"، تقديم الفنان رامز جلال، الذي استقبل الفنان بسخرية في بداية الحلقة 19 ، وخلال الحلقة، عرضت قناة أم بي سي مصر الفضائية، سؤال البرنامج اليومي، حيث جاء على النحو التالي: ماذا كان يرتدي توتا على رأسه؟
في الوقت الذي جاءت فيه الإجابة على النحو التالي: أ. كاسكته
يواصل الفنان رامز جلال إثارة الجدل في موسم جديد من برامج المقالب التي أصبحت جزءًا من التقاليد الرمضانية لدى الجمهور المصري والعربي، حيث يحمل برنامجه لهذا العام عنوان "رامز إيلون مصر"، ليكون امتدادًا لسلسلة البرامج التي يقدمها منذ أكثر من عقد، والتي تعتمد على عنصر المفاجأة والمقالب الجريئة التي تستهدف المشاهير من مختلف المجالات.

برامج المقالب الرمضانية
منذ ظهوره الأول في عالم برامج المقالب، استطاع رامز جلال أن يحفر اسمه كواحد من أكثر مقدمي البرامج المثيرة للجدل، حيث حققت برامجه نجاحًا جماهيريًا كبيرًا، رغم الانتقادات التي تواجهها بسبب الجرأة في تنفيذ المقالب.
تعود فكرة برنامج رامز جلال إلى عام 2011، حين أطلق برنامجه الأول "رامز قلب الأسد"، ومنذ ذلك الحين، تطورت الفكرة عامًا بعد عام، فشاهدنا "رامز عنخ آمون" و"رامز قرش البحر" و"رامز تحت الأرض" و"رامز مجنون رسمي"، وصولًا إلى الموسم الماضي "رامز نيفر إند"، الذي تنوعت فيه المقالب بين مطعم طائر وتجربة مرعبة داخل غرفة دوّارة.
رامز إيلون مصر
يحمل الموسم الجديد "رامز إيلون مصر" طابعًا مستوحى من عالم التكنولوجيا والخيال العلمي، حيث يربط العنوان بين شخصية الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، المعروف بابتكاراته المستقبلية في مجال الفضاء والتكنولوجيا، وبين أسلوب رامز جلال في تنفيذ المقالب.
ومن المتوقع أن يتمحور البرنامج حول تجربة خيالية يتعرض لها الضيوف، توهمهم بأنهم جزء من مشروع علمي متطور أو رحلة فضائية خطيرة، قبل أن يكتشفوا أنهم وقعوا ضحية مقلب جديد من رامز.
التفاعل الجماهيري
كعادة برامج رامز جلال، يستضيف "رامز إيلون مصر" نخبة من أبرز نجوم الفن والرياضة والإعلام، حيث يتردد أن قائمة الضيوف لهذا العام تضم أسماء لامعة مثل أحمد فهمي، محمد رجب، فيفي عبده، حسام حسن، إمام عاشور، وأشرف بن شرقي، إلى جانب شخصيات مؤثرة في مجالات مختلفة.
تلقى برامج رامز جلال اهتمامًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث يترقب الجمهور ردود أفعال الضحايا، التي تتفاوت بين الصدمة، الغضب، أو حتى الضحك بعد اكتشاف المقلب.