لونها يتغير مع كل ساعة.. الحرباء نجمة حملة Jacob & Co
استخدمت دار Jacob & Co حرباء حقيقية لتسير فوق ثلاث ساعات فاخرة من طراز Caviar Tourbillon، يزيد سعر كل واحدة منها عن 2.6 مليون دولار.
الحرباء التي جعلت العلامة الفاخرة استغنيت فيها عن عارضات الازياء غيّرت لون جلدها في الوقت الحقيقي لتتناسب مع ألوان الأحجار الكريمة: الأحمر الياقوتي، والأخضر، والأصفر الكناري.. ليس مجرد عرض ترويجي… بل لوحة فنية تنبض بالحياة.
شركة Jacob & Co تتجاوز الفخامة والذوق الرفيع
لطالما اشتهرت شركة Jacob & Co بتجاوز حدود الفخامة والابتكار ورواية القصص. كان هدف فيديو Chameleon هو إنشاء محتوى بصري ساحر، لا يقتصر على عرض ساعات الماس الفاخرة التي تقدمها العلامة التجارية فحسب، بل يعزز أيضًا التفاعل والانتشار والوعي بالعلامة التجارية ليتجاوز جمهور المنتجات الفاخرة التقليدي.
Chameleon هو إنشاء محتوى بصري ساحر، لا يقتصر على عرض ساعات الماس الفاخرة التي تقدمها العلامة التجارية فحسب، بل يعزز أيضًا التفاعل والانتشار والوعي بالعلامة التجارية ليتجاوز جمهور المنتجات الفاخرة التقليدي.
في عالمٍ تُركز فيه علامات الساعات عادةً على لقطاتٍ مُقرّبةٍ للمنتجات وسرد قصصٍ عن الحرفية التقليدية، سعت جاكوب آند كو إلى إحداث نقلةٍ نوعيةٍ في هذا المجال بمزج الفخامة مع عنصرٍ غير متوقعٍ وجذابٍ - الطبيعة.
كانت الفكرة هي خلق لحظةٍ آسرةٍ تُولّد تلقائيًا مشاركاتٍ وحواراتٍ وتفاعلًا كبيرًا عبر منصات التواصل الاجتماعي. من خلال الاستفادة من قدرة الحرباء الطبيعية على تغيير الألوان، ودمجها مع ساعات العلامة التجارية المُرصّعة بالأحجار الكريمة النابضة بالحياة، سعينا إلى جذب الانتباه فورًا وإثارة الفضول، مما رسّخ جاكوب آند كو في نهاية المطاف مكانةً رائدةً في مجال التسويق الإبداعي للمنتجات الفاخرة.
الاستراتيجية والتنفيذ
تدور الإستراتيجية حول ثلاثة عناصر رئيسية: صورة جذابة، ومفهوم قصير ومفهوم عالميًا، وجذاب يشجع المشاركة العضوية.
المفهوم الإبداعي والإنتاج
كانت الفكرة بسيطة لكنها فعّالة للغاية: حرباء حقيقية تتجول عبر مجموعة، تلامس ثلاث ساعات مرصعة بالألماس بالكامل - الأصفر والأخضر والأحمر. عند ملامستها لكل ساعة، يتغير لونها لتتناسب معه، مما يخلق تحولاً سلساً وساحراً. تم تعزيز هذا التأثير في مرحلة ما بعد الإنتاج لضمان انتقالات لونية زاهية مع الحفاظ على أصالتها. كانت الحرباء نفسها حقيقية، مضيفةً لمسة من روعة الطبيعة التي أسرت المشاهدين.
