سعر الذهب عيار 21 يستقر خلال تعاملات اليوم.. والأعيره تسجل مفاجأة جديدة

سجل سعر الذهب استقرارًا ملحوظًا في المحلات التجارية والصاغة بمختلف أعيرته بمنتصف تعاملات اليوم الخميس الموافق 31 يوليو 2025؛ إذ وصلت قيمة المعدن الأصفر عيار 18 نحو 3878.5 جنيهًا للبيع، و3857.25 جنيهًا للشراء، وذلك مقارنًة بمستوياته المرتفعة الذي وصل إليها خلال الساعات الماضية.
سعر الذهب اليوم 31/7/2025
يأتي تذبذب سعر الذهب، الذي نشهده في الأونة الأخيرة ما بين ارتفاع وصعود واستقرار، نتيجة التقلبات في الأسواق العالمية وسعر صرف الدولار أمام الجنيه المصري، مما يجعل السوق في حالة ترقب مستمرة، وخلال السطور التالية يستعرض «نيوز رووم» أحدث مستويات وصل إليها المعدن الأصفر؛ وإليكم التالي:-

سعر الذهب عيار 24
بلغت قيمته في السوق المحلي خلال تعاملات اليوم نحو 5171.5 جنيه للبيع، و 5142.75 جنيه للشراء.
سعر الذهب عيار 22
بلغت قيمته في السوق المحلي خلال تعاملات اليوم نحو 4740.5 جنيه للبيع، و 4714.25 جنيه للشراء.
سعر الذهب عيار 21
بلغت قيمته في السوق المحلي خلال تعاملات اليوم نحو 4525 جنيه للبيع، و 4500 جنيه للشراء.
سعر الذهب عيار 18
بلغت قيمته في السوق المحلي خلال تعاملات اليوم نحو 3878.5 جنيه للبيع، و 3857.25جنيه للشراء.
سعر الذهب عيار 14
بلغت قيمته في السوق المحلي خلال تعاملات اليوم نحو 3016.75 جنيه للبيع، و 3000 جنيه للشراء.
سعر الذهب عيار 12
بلغت قيمته في السوق المحلي خلال تعاملات اليوم نحو 2585.75 جنيه للبيع، و 2571.5 جنيه للشراء.
سعر الذهب عيار 9
بلغت قيمته في السوق المحلي خلال تعاملات اليوم نحو 1939.25 جنيه للبيع، و 1928 جنيه للشراء.

سعر الجنيه الذهب
بلغت قيمته في السوق المحلي خلال تعاملات اليوم نحو 36200 جنيه للبيع، و 36000 جنيه للشراء.
سعر أونصة الذهب
بلغت قيمته في السوق المحلي خلال تعاملات اليوم نحو 3303.31 $ للبيع، 3303.02$ للشراء.
سعر الذهب عيار 21 في السوق بالمصنعيه
بلغت قيمه المعدن الأصفر عيار 21 نحو 4525 جنيهًا للبيع، بينما سجلت قيمته الشرائيه نحو 4500 جنيهًا مصري؛ أما بالنسبه للمصنعيه فتتراوح متوسط تكلفتها والدمغة بين 100 إلى 500 جنيه، حسب نوع العيار، وتمثل هذه التكلفة عادة ما بين 7% إلى 10% من سعر جرام الذهب، وتزداد المصنعية مع ارتفاع درجة نقاء الذهب.
توقعات سعر الذهب خلال الفترة المقبلة
تعتبر أسعار الذهب الآن في الاقتصاد العالمي من أهم الأسهم العالمية التي يتم على إثرها تحديد أغلب الأسعار في باقي السلع والموارد العالمية والمحلية، وفي الآونة الأخيرة لا يزال هناك تذبذبات واضحة وملحوظة بشكل كبير.
والسبب في تلك التأرجحات في الأونة الأخيرة هي الحروب والأزمات المستمرة في الدول الغربية والعربية وخاصة منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة والصراع الروسي الأوكراني، مما انعكس بالسلب على كافة الأسهم الاقتصادية التي شهدت انقلابًا واسعًا رأسًا على عقب.
وليس فقط المعدن الأصفر المتأثر بتلك الحروب والأزمات، بل تلك الضربات القاسية تعود بالسلب على كافة المواد الغذائية، وسوق البناء بأكلمه وقيمة العملات الأجنبية الشرائية والبيعية في البنوك، وهذا ينتج عنه الكثير من القلق والخوف المستمر تجاه المستقبل المجهول .