أحمد عبد الحميد يكشف لــ موقع نيوز رووم موعد عرض مسلسل ظروف غامضة

كشف الفنان أحمد عبد الحميد في تصريحات خاصة لـ موقع نيوز رووم أنه انتهى مؤخرًا من تصوير دوره في مسلسل ظروف غامضة، وأوضح في تصريحاته لـ موقع نيوز رووم أن المسلسل يحتاج إلي الكثير من الوقت للمونتاج لما يحتوي عليه من مشاهد خاصة يتم العمل عليها بشكل محترف في المونتاج، وبالتالي قد يتأخر عرض المسلسل إلى بداية العام المقبل.
أبطال مسلسل ظروف غامضة
وتضم قائمة أبطال مسلسل ظروف غامضة، بجانب الفنان أمير كرارة، كل من الفنانة آية سماحة، الفنان صدقي صخر، الفنان أحمد عبد الحميد، الفنان أحمد عبد الله محمود، الفنان محمد مولى، الفنانة عايدة فهمي، الفنان ضياء عبد الخالق، الفنانة آلاء علي، والفنان حسن العدل، والمسلسل من تأليف محمد ناير ، إخراج محمد بكير، وهو مكون من 10 حلقات، ومن المقرر طرحه على إحدى المنصات.
مسلسل ظلم المصطبة
في سياق منفصل، قد شارك الفنان أحمد عبد الحميد في مسلسل ظلم المصطبة الذي عُرض في موسم رمضان الماضي لعام 2025، ويضم المسلسل في قائمة أبطاله كل من: الفنان إياد نصار، والفنانة ريهام عبد الغفور، والفنان فتحي عبد الوهاب، والفنان بسمة، والفنان أحمد عزمى، والفنان محمد على رزق، والفنانة فاتن سعيد، والفنانة يارا جبران، والفنان محمد السويسي، والفنان ضياء عبد الخالق، والفنانة إيناس الفلال، والفنانة نادين عصام، والفنانة سارة خليل، والفنان محمود فايز، والفنان يحيي أحمد، والفنان محسن منصور، والفنان خالد كمال، والفنان كريم العمري، والفنانة جهاد حسام الدين، وعدد آخر من الفنانين وضيوف الشرف دياب وأحمد فهيم، ومن تأليف أحمد فوزى صالح، وسيناريو وحوار محمد رجائي وإسلام حافظ، ومن إخراج محمد على وعمرو موسى.
أحداث مسلسل ظلم المصطبة
ينقلنا مسلسل “ظلم المصطبة” في رحلة درامية متعمقة إلى قلب الريف المصري، وتحديدًا إلى مدينة إيتاي البارود بمحافظة البحيرة، حيث تدور الأحداث في بيئة شديدة الخصوصية، تعكس تفاصيل الحياة اليومية لأهالي الريف، بعاداتهم وتقاليدهم الراسخة.
المسلسل ينتمي إلى فئة الدراما الاجتماعية ذات الطابع الإنساني، ويُقدَّم في قالب واقعي يحمل بين طياته الكثير من القصص والحكايات المستوحاة من الواقع، التي غالبًا ما تبدأ من بساطة الحياة وتنتهي في تعقيد القرارات.
تدور أحداث العمل في إطار يُسلّط الضوء على تأثير العادات والتقاليد المتوارثة التي تحكم حياة الناس في تلك المنطقة، وتتحكم في مصائرهم، بل وتكون بمثابة “الفيصل” في الحكم على الكثير من المواقف اليومية والعلاقات الإنسانية، حتى لو كانت هذه العادات ظالمة أو غير منطقية.
من خلال سلسلة من الأحداث المتشابكة، يُظهر المسلسل كيف تتحول تلك التقاليد من أطر اجتماعية منظمة إلى قيود حقيقية تقف أمام التغيير، وتعزز الظلم تحت ستار “الحفاظ على الأصالة”، خصوصًا حين تكون الكلمة العليا للمجالس العرفية، أو الأحكام الشعبية، التي لا تستند دائمًا إلى العدل.