13 مليون جنيه سنويًا.. تفاصيل عقد مروان عطية الجديد مع الأهلي

نفى الإعلامي الرياضي كريم رمزي، اليوم، وجود أي أزمة بين لاعب الأهلي مروان عطية وإدارة النادي، وذلك في تصريحات لبرنامج "لعبة والتانية" على راديو ميجا إف إم. وأوضح رمزي أن محمد رمضان، المدير الرياضي السابق للأهلي، هو من قام بتمديد عقد مروان عطية قبل رحيله حتى عام 2029.
وأكد رمزي أن العقد الجديد لمروان عطية يتضمن حصوله على 13 مليون جنيه في الموسم مع زيادة قدرها مليون جنيه كل موسم، مشيرًا إلى أن اللاعب يقدر قيمة النادي الأهلي جيدًا ولا توجد خلافات بين الطرفين.
وأضاف الإعلامي: "مروان عطية لم يفتعل أي أزمة كما أشيع في الفترة الأخيرة، والعقد تم تعديله بشكل رسمي من قبل الإدارة السابقة."
إدارة الزمالك وملف انتقالات الاتحاد السكندري
وفي سياق منفصل، أشاد كريم رمزي بإدارة نادي الزمالك، مؤكداً أن النادي يعمل بشكل منظم واحترافي، خاصة في ملف الصفقات الجديدة والرحيل عن صفوف الفريق.
كما أوضح رمزي أن نادي الاتحاد السكندري لم يتخذ قرارًا نهائيًا بشأن التعاقد مع اللاعب أحمد الجفالي على سبيل الإعارة، مشيرًا إلى أن "زعيم الثغر" ما زال يدرس إمكانية ضم الجفالي خلال الفترة المقبلة.
صفقة انتقال وسام أبو علي
كشف الناقد الرياضي خالد طلعت أن موقع "ترانسفير ماركت" العالمي أعلن رسميًا إتمام صفقة انتقال المهاجم وسام أبو علي إلى نادي كولومبوس كرو الأمريكي، على أن يتم تفعيل العقد رسميًا في 24 يوليو الجاري.
وأوضح طلعت أن قيمة الصفقة بلغت 6.42 مليون يورو، ما يعادل نحو 7.5 مليون دولار، وهو ما يُعد من أبرز الانتقالات العربية إلى الدوري الأمريكي في الموسم الحالي.
صفقة عربية مدوية.. وسام أبو علي إلى الدوري الأمريكي رسميًا
وقال طلعت في تغريدة له عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس": "موقع ترانسفير ماركت العالمي، يعلن أن صفقة انتقال وسام أبو علي الى كولمبوس كرو الامريكي تمت رسميا وسيتم تفعيل العقد يوم 24 يوليو (بعد غد) وقيمة الصفقة 6.42 مليون يورو أي ما يعادل 7.5 مليون دولار".
تحسين الصوره
في سياق آخر، كان قد رفض سيد عبد الحفيظ، مدير الكرة السابق بالنادي الأهلي، الاعتذار الذي قدمه وسام أبو علي، مهاجم الفريق السابق، مشيرًا إلى أن ما فعله اللاعب لا يمكن تجاوزه باعتذار شكلي الهدف منه فقط تحسين صورته أمام الجماهير.
وقال عبد الحفيظ في تصريحات تليفزيونية: "أنا لا أقبل اعتذار وسام أبو علي، لأن الاعتذار لم يكن نابعًا من قناعة أو ندم حقيقي، بل كان محاولة لتحسين صورته قبل خوض تجربة احترافية جديدة"