شيماء سيف: أجريت عملية تكميم معدة «شكة دبوس».. ونزلت 50 كيلو
قالت الفنانة شيماء سيف، إنّها أجرت عملية تكميم معدة، موضحة أنها صحتها بخير حتى الآن، معلقة: «استيقظت يوما ما وشعرت بوجع شديد في قدمي وتحدثت مع دكتور وقال لها يجب إجراء أشعة وبعدها طلب تغيير مفصل حالا، كما أنني أكره المستشفيات وشعرت بالاكتئاب
وأضافت «سيف»، خلال استضافتها مع الإعلامية ياسمين عز عبر برنامجها «كلام الناس»، المذاع على شاشة قناة «إم بي سي مصر»، أنّها ذهبت إلى التصوير وهي تشعر بالاكتئاب والفنانة يسرا لاحظت عليها وسألتها، وذهبت لدكتور آخر وقال لها الوضع لا يحتاج إلى عملية لكن وزنها ضخم يجب أن تخس لأن وزنها محمل على قدمها، معلقة: «كنت قلقانة من عملية التكميم لكن طلعت شكة دبوس، والحمدلله بقيت أحسن، وبقيت لما بشوف حد بياكل بكون قرفانة منه بسبب التعب اللي شوفته بسبب وزني، الحمدلله كان عندي إرادة قوية».
وتابعت: «الكلام الشائع على عمليات التكميم كذب، مفيش حاجه بتتقال حقيقية، لإني عملتها والحمدلله صحتي كويسة، وبعد العملية إنقاص الوزن يكون بشكل تدريجي ونزلت 50 كيلو»
وفي وقت سابق، طمأنت الفنانة الكوميدية شيماء سيف جمهورها ومحبيها، بعد تعرضها لحادث سير مؤخرًا خلال قيادتها لسيارتها الخاصة في مدينة 6 أكتوبر، مؤكدة أن الحادث لم يسفر عن أي إصابات جسدية خطيرة، وأن حالتها الصحية جيدة ومستقرة.
شيماء سيف تطمئن جمهورها
ونشرت شيماء سيف رسالة عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، وجهت من خلالها الشكر لكل من تواصل معها أو سأل عنها بعد انتشار خبر الحادث، وكتبت قائلة: “شكرًا أوي لسؤالكم.. أنا كويسة وزي الفل، الحمد لله قدر ولطف وجت سليمة”.
تفاصيل حادث شيماء سيف
وبحسب المعلومات المتداولة، فقد وقع الحادث نتيجة احتكاك مباشر بين سيارة شيماء سيف ومركبة أخرى أثناء قيادتها في إحدى المناطق الحيوية بمدينة 6 أكتوبر. وأسفر الحادث عن تلفيات واضحة في الرفرف الأمامي لسيارتها، دون أن يُسجل أي ضرر بدني للفنانة.
وكشفت مصادر قريبة من الفنانة شيماء سيف، أن قائد السيارة الأخرى أقر بتحمله مسؤولية الحادث بشكل كامل، وأبدى في البداية استعداده لإصلاح الأضرار الناتجة، إلا أنه – بحسب ما ذكرته شيماء – ماطل في تنفيذ وعده، مما دفعها إلى سلوك المسار القانوني لحفظ حقوقها.
إجراءات قانونية بعد فشل الحلول الودية
وأوضحت التحريات الأولية أن الفنانة شيماء سيف حاولت حل الأمر وديًا في البداية، عبر التواصل المباشر مع السائق المتسبب، إلا أن عدم التزامه ومرور عدة أيام دون أي استجابة منه، دفعها إلى تقديم بلاغ رسمي ضده، واتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة، من أجل تعويض الأضرار المادية التي لحقت بسيارتها.
