جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية تعلن نتائج كلية التمريض
أعلنت جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية، نتائج كلية التمريض للعام الجامعي الحالي، وكشفت عن أسماء الطلاب الخمسة الأوائل في كل فرقة دراسية، وسط إشادة من إدارة الجامعة بالمستوى المتميز الذي أظهره الطلاب.
جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية تعلن نتائج كلية التمريض
وهنّأ الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس والمفوض بتسيير أعمال جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية، الطلاب المتفوقين، مؤكدًا أن ما حققوه من نتائج يعكس التزامهم الأكاديمي وجهودهم على مدار العام، مشددًا على حرص الجامعة على دعم ورعاية المتفوقين باعتبارهم الركيزة الأساسية لمستقبل القطاع الصحي في مصر.
من جانبه، أعلن الدكتور عادل حسن، نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية، نسب النجاح في الفرق المختلفة، حيث بلغت في الفرقة الثالثة 93.7%، وفي الفرقة الثانية 84.4%، بينما سجلت الفرقة الأولى نسبة نجاح قدرها 67.9%.
وأشار إلى أن إعلان النتائج جرى تحت إشراف الدكتورة إيناس عبد الله، عميد كلية التمريض، والدكتورة منى حسن، وكيل الكلية لشؤون التعليم والطلاب، والدكتور محمد سعد، منسق البرنامج الأكاديمي، وبمتابعة من الدكتورة غادة حداد، عميد قطاع الطب والعلوم الحيوية بالمراكز.
وجاءت أسماء أوائل الفرق الدراسية على النحو التالي:
الفرقة الأولى
المركز الأول: عبدالرحمن سامح حسن مصيلحي أبو زيد
المركز الثاني: مريم حلمي عزمي فرج الله جرجس
المركز الثالث: أميرة محمد علي متولي
المركز الرابع: شهد محمد عبدالفتاح عثمان
المركز الخامس: مروة عبدالعزيز السيد محمد
وجميعهم حصلوا على تقدير “ممتاز”.
الفرقة الثانية:
المركز الأول: محمد حسن عبد البديع محمد
المركز الثاني: منة محمد محمد السعيد
المركز الثالث: أسماء فيصل محمد عبدالوهاب الزفتاوي
المركز الرابع: نسرين محمد علي السيد أحمد حسن السلاموني
المركز الخامس: دنيا أحمد إسماعيل زيد
وهم كذلك حصلوا جميعًا على تقدير “ممتاز”.
الفرقة الثالثة:
المركز الأول: لينة باسم إبراهيم أبو المعاطي
المركز الثاني: عائشة صبحي محمد محمد نجوى مجدي عبدالرازق حميدة
المركز الثالث: دعاء فتحي محمد حافظ علي
المركز الخامس: خلود محمود فتحي محمود العياري
وجاءت تقديراتهم جميعًا “ممتاز”.
وتقدمت إدارة الجامعة بخالص التهنئة للطلاب الأوائل، معربة عن فخرها بمستواهم العلمي، وداعية كافة الطلاب إلى مواصلة السعي والتفوق خلال سنوات دراستهم وفي مستقبلهم المهني، بما يعكس صورة مشرفة للجامعة والمجتمع.
