السيطرة على حريق محدود داخل منزل غير مأهول بسوهاج دون إصابات
تمكنت قوات الحماية المدنية بسوهاج من السيطرة على حريق محدود نشب داخل مطبخ منزل غير مأهول بالسكان في مركز أخميم، دون وقوع أي إصابات بشرية.
وكانت غرفة عمليات الحماية المدنية قد تلقت بلاغًا يفيد بنشوب حريق بأحد المنازل بدائرة مركز شرطة أخميم، وعلى الفور تم الدفع بسيارة إطفاء إلى موقع البلاغ.
وبالفحص، تبين أن الحريق اندلع داخل مطبخ منزل مكوّن من طابق واحد، مشيد من الطوب الأبيض ومسقوف بالعروق الخشبية والبوص، ملك المدعو محمد ع. أ. خ (38 عامًا)، صاحب محل حدايد وبويات، ومقيم بذات الناحية.
أسفر الحريق عن احتراق ثلاجة وبعض العروق الخشبية والبوص، بينما لم يسفر عن أي إصابات بشرية، وبسؤال مالك المنزل، أفاد أن سبب اندلاع الحريق يعود إلى حدوث ماس كهربائي نتيجة توصيلات عشوائية، ولم يتهم أحدًا بالتسبب في الحادث، ونفى وجود شبهة جنائية.
تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وأُخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيق.
سياق آخر
أصيب عامل بعدة طلقات نارية متفرقة بالجسم، فيما أصيب عمه إصابات أخرى، إثر وقوع مشاجرة بين أبناء عمومة دائرة مركز شرطة دار السلام شرقي محافظة سوهاج، استخدم فيها الأسلحة النارية، بسبب خلافات الجيرة ولهو الأطفال، تم نقل المصابين للمستشفيات المختصة، وحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
إصابة شخصين بمشاجرة بالسلاح بسبب لهو الأطفال في سوهاج
كانت بداية الواقعة بتلقي اللواء صبري صالح عزب مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، اخطارًا من غرفة عمليات النجدة يفيد بوقوع
مشاجرة وإصابة شخصين دائرة مركز شرطة دار السلام
تبين من التحريات الأولية وبالفحص وقوع مشاجرة طرفيها كل من طرف أول حسن ع ح ا ب- سن 30 عامل، مصاب بطلقين ناريين بالفخذين، وتم نقله لمستشفى سوهاج الجامعي الجديد، وعمه عصمت ح ا ب سن 54 عامل مصاب بجرح رضي بفروة الرأس، وتم نقله لمستشفى دار السلام المركزي، والد الأول سن 58 عامل.
وطرف ثان محمد ع م ا- سن 34 سائق، نجل عمومته حسن ا ا ع سن 18 طالب الطرفان أبناء عمومة ومقيمان بذات الناحية.
تمكنت قوات مركز شرطة دار السلام من ضبط طرفي المشاجرة وبحوزة الأول من الطرف الثاني السلاح المستخدم، بسؤالهم تبادلا الإتهامات فيما بينهما بتعدي كلا منهما على الأخر بالسب والضرب، وقيام الأول من الطرف الثاني بإحداث إصابة الأول من الطرف الأول بالسلاح الناري المضبوط بحوزته، وذلك بسبب خلافات الجيرة ولهو الأطفال.
